![]()
![]()
أشكـــــــــــرك من الأعمـــــــــــاق أخي الفاضل أبن عبد ربة
على هـــــــــذا المـــــوضوع المهم والمفيــــــد
وأشكر لك حســـــــن إختيارك![]()
ولك فائـــق إحتــــرامــــــــــــــــي
![]()
الــــدانـــــــــــــــــــة
![]()
![]()
أشكـــــــــــرك من الأعمـــــــــــاق أخي الفاضل أبن عبد ربة
على هـــــــــذا المـــــوضوع المهم والمفيــــــد
وأشكر لك حســـــــن إختيارك![]()
ولك فائـــق إحتــــرامــــــــــــــــي
![]()
الــــدانـــــــــــــــــــة
أبو إسماعيل
الدانة
الله لا يحرمني من شوفة ردودكم
شكرررررررررررررررررررررراً للمرور والتعقيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
كل الأمهات يرغبن في أن يكون أبناؤهم ذوي شخصيات معتدة واثقون من أنفسهم, ولكن مالايعرفونه أن هذه الشخصية الواثقة تأتي منذ الصغر, ومن شب علي شئ شاب عليه.
وكما يؤكد د. وفيق صفوت مختار أخصائي التربية وعلم النفس.
إن كل طفل عندما يبلغ سن التسعة أشهر أو نحوها, يبتهج بالثناء والتشجيع وهو يزهو بقدرته علي اكتساب مهارات جديدة, وعلي عمل أشياء معينة دون مساعدة من جانب الكبار, ولذا فإنه يحتاج إلي الحرية حتي يتمكن من اكتساب الخبرة, لكنها يجب أن تكون حرية في حدود النظام والطاعة.
وبعد بلوغ الطفل سن الثمانية عشر شهرا يجد متعة في المشاركة في الأعمال المنزلية البسيطة, وفي آداء بعض الأعمال الخفيفة بيديه, وكل ذلك يحتاج أيضا إلي المساعدة خاصة في الأيام الأولي, ولكن ما أن يغدو الطفل قادرا علي القيام بهذه الأعمال دون مساعدة فيجب علي الأم أن تتركه يفعل كل ما يستطيع بمفرده.
وحينما يبلغ الطفل عامين من عمره لابد أن يتم تشجيعه علي خلع ملابسه بنفسه وعلي ارتداء جواربه وأحذيته أيضا, نعم الطفل في سن العامين يستغرق وقتا أطول من طفل الأعوام الأربعة في القيام بهذه المهمة, ولكنه بذلك إنما يتعود الاستقلال ويكتسب إحساسه بالأهمية, ويتعلم كيفية استخدام يديه, وكل هذا يمنحه إحساسا بالثقة في النفس.
ويضع وفيق صفوت مختار تصورا يتبلور في أن التشجيع يصنع المعجزات, في حين لا يؤدي الغضب والضيق وتثبيط الهمة إلا إلي الاضرار بالطفل, فمن السهل أن نقول للطفل: أنت طفل لافائدة منه أو نقول له: إن متاعبك أكثر من نفعك, دون أن يدري أن هذه الكلمات تفقد الطفل ثقته في نفسه.
كذلك الغضب الذي نوجهه للطفل يفقده الثقة بالنفس وبأمنه واطمئنانه, فإذا حدث مثلا أن أسقط الطفل كوبا من الماء وهو يهم بتناوله, فالأفضل للآباء والأمهات أن يقدروا هذا الأمر تقديرا صحيحا علي أساس أنه خطأ غير مقصود, ولا يجب منعه المساعدة أو الاعتماد علي نفسه أو تحميله مسئولية لا يكون قد تهيأ لها, لأن إخفاقه في إنجازها يؤدي إلي فقدان الثقة في النفس وترسيخ إحساسه بالفشل.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في هذا المقال طرق عملية لتطهير لسان الطفل والطفلة من اللعن والسب والشتم ....نسأل الله لهم الهداية والصلاح ....
وعنوانه ((( اللاعن الصغير! )))
تلتمع عيناه الضاحكتان، وتتأرجح ضحكاته السعيدة، فتشعر بأن روحه بتلات وردة بيضاء، تندى بالطهر وتفوح بالنقاء، وهو يخطر في حلة الطفولة الحلوة العذبة!
لكن لطخة إثم مقيتة تعكر ذلك النقاء إذ يتلفظ فجأة بكلمة نابية كريهة أو لفظ شاتم شنيع، فيدنس بذلك إهاب الطفولة النقي، ويخنق في أخلاقه براعم الاحترام والمروءة الغضة.
إنه ليحز في النفس أن ترى الطفل لما يبلغ سن التمييز بعد، وهو يقذف بشتام يكسره ولا يقيم حروفه، فلا يجد من بعض الوالدين والأهل إلا ضحكا وتعجبا واستحسانا، حتى تراه يعاود الشتم مرة بعد مرة، ليصير ذلك ديدن لسانه وعادة كلامه، فيصعب بعد ذلك الإصلاح له، ويوقع أهله في الحرج الشديد، خاصة إذا ما وجه هذه الكلمات لأصدقاء أو غرباء، أو كبار في السن.
لا شك أولا أن الوقاية خير من العلاج، والطفل الذي جاء إلى الدنيا لا يعرف شيئا، إنه لم يقتنص هذه الكلمات النابية إلا بسماعه لأحد ما، خاصة إذا كانت تصب في مسمعه ليل نهار من أب غاضب، أو أم مرهقة، أو أخ غير مهتم، ومن زرع حصد.
وعلاج ذلك يعود إلى مرحلة الابن العمرية، فإذا كان في سنواته الأولى، فهَوِّلي من أمر صنيعه وشنعي فعله، وأبدي الأسف الشديد تجاهه إذ نطق بها.
في المرحلة التالية، استخدمي أسلوب الترهيب والترغيب، هدديه بالحرمان، ورغبيه في أمر يحبه، واهتمي كثيرا بتأسيس ركيزة دينية لهذه القضية في نفسه، بتخويفه من غضب الله والنار، وترغيبه في الجنة ووصف نعيمها له، وتقوية جانب الإحسان لديه بمراقبة الله عز وجل، كأن تقولين: إن الله يسمعك ويغضب لكلامك.
قربي شناعة الأمر لعقله بضرب الأمثلة الحسية، فهو في مرحلة لا يعرف بعد فيها تقدير القيم والأخلاق والمبادئ، فيحتاج إلى تشبيه وتمثيل، قولي له مثلا: كما تحب أن يكون ثوبك نظيفا، فليكن لسانك نظيفا أيضا، واحكي له قصصا تجسد كل مبدأ تودين أن تزرعيه في نفسه.
فيما بعد، قد تلاحظين استفزاز الطفل وعناده لك بنطق الكلمات النابية، فلا تبدي فورا التذمر والقلق له، فهو لا يريد إلا لفت نظرك وجذب اهتمامك إليه، فعليك إذن التنويع في أساليب مواجهتك لفعله غير السوي، تجاهليه يوما، وعظيه يوما، واحرميه يوما، وهكذا، كي لا يربط بين اهتمامك الشديد وتلفظه بهذه الكلمات أمامك.
إن حدث وسمع طفلك شخصا كبيرا يقذف بالكلمات الشنيعة وأبدى تعجبا، فوافقيه على إنكار ذلك، وركزي في نفسه أساسا بأن الحق أكبر من الجميع، وقد يقع في الخطيئة كل أحد، وحاولي أن تجعليه يستقل بشخصيته عن التقليد والتبعية إلا لمثل أعلى، رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيحذر من تبرير أخطائه بوقوع الناس في ذات الأمر.
نقطة مهمة! لا أنسى طفلة عذبة حزنت يوما على والدتها إذ حرمتها من شيء، فقالت غاضبة ببحة طفولية رائعة: الله يهديك! هكذا سمعت دعاء طيبا من في والدها أو والدتها إذا ما غضبا، فأعادته لما احتاجت إليه، فاملئي إذن لسان أطفالك بالحق والذكر والدعاء، كي لا تنشغل ألسنتهم النقية بالباطل والإثم!
منقول
وعندما تكون تبني وغيرك يهدم....
شموخ.. لقد طرقت بابا طالما أرقني...
الطفل في مجتمعنا يجمع كم هائل من الثاقافات البذيئة من خلال الاختلاط مع أولاد الجيران والأقارب .. الذين لايمكن أن تمنع أطفالك من مخالطتهم...
ويبقى الطفل في صراع داخلي بين ما تمليه عليه من تعليمات وما يلقاه من أقرانه في أثناء غيابك... وينتهز فرصة حضورك ليصب عليك وابلا من الأسئلة والاستنكار لما سمعه منهم.. في الوقت الذي قد تكون عودتك محملا بالمتاعب ...وهنا المشكلة ... إما أن تعزز ما علمته بالاهتمام بأسئلته والبحث عن مبررات لما يحكيه لك... أو أن تكرس صحة ما يقوم به الأقران من خلال نهرك إياه وعدم الاهتمام بما يدور في خلجات نفسه..
أسأل الله أن يهدينا جميعا لما فيه الخير..
تحياتي
[b]نعم ماذكرته صحيحاً وهل نبقى مكتوفي الأيدي ولكن كيف نتعامل مع كل هذه السلبيات
القنوات الفضائية وويلاتها وما يكتسب أبنائنا منها من أمور لا تفيدهم أبداً بل ضررها أشد وأنكى والسعيد من ركلها برجله خارج منزله .
الأقران سواءً الأقارب أو في المدرسة وتبعات أختلاطهم مع بعضهم وهذا الشيء مفروض علينا ولن تستطيع أن تعيش في جزيرة لكي تربي أبنائك تربية صحيحة .
الأهل ( أفراد العائلة ) فاحيانا قد يسيطر على الوالدين الغضب فيكيل بعض الكلمات على الزوجة والعكس صحيح ويأخذ الأبن منهما مايسمعه فنحن قدوتهم .
وتحياتي للحلم على مروره على الموضوع[/b]
التعديل الأخير تم بواسطة شموخ2004 ; 05 -08- 2004 الساعة 12:21 PM سبب آخر: أخطاء إملائية
![]()
طفل جالس أمام التليفزيون لساعات طويلة مستعرضًا قنواته المتعددة في عصر السموات المفتوحة.. صوت منهك لأمه أو أبيه من كثرة محاولات التوجيه بالكف والتخفيف من الجلسة المعتادة الكسولة.. ربما يسعد أصحاب هذا الصوت بطرح هذا
السؤال: "هل يمكن أن نعيش دون تليفزيون؟".
هذا السؤال حاولت الدراسة المقدمة من د. "فتحي مصطفى الزئن" الإجابة عليه، تحت عنوان: "أثر إدمان الأطفال للتليفزيون على نموهم العقلي والمعرفي"، وذلك ضمن الأبحاث التي ناقشها مؤتمر "دور تربية الطفل في الإصلاح الحضاري".
وأكد د. الزئن في دراسته على الآثار العقلية والمعرفية والاجتماعية السلبية لإدمان مشاهدة التليفزيون، وتوصل في ختامها - بناء على تجربة أُجريت عمليًا على مجموعة من الأسر- إلى أن الأسر يمكن أن تعيش بدون تليفزيون، خاصة بعد الإيجابيات التي أظهرتها التجربة، وأهمها:
تواجد أكثر هدوءًا في البيت والشعور الحميم بالتعاون الأسري.
المزيد من المساعدة من جانب الأطفال في أعمال البيت، وأداء الواجبات المدرسية على نحو كامل، والذهاب إلى الفراش مبكرًا.
فرصة أكبر لممارسة اللعب الخلوي، وممارسة أنشطة الفك والتركيب.
المزيد من القراءة، وعلاقات أفضل بين الوالدين أنفسهما، وبينهما وبين الأطفال.
تزايد الزيارات الاجتماعية، وزيادة معدل الأنشطة المنزلية للأمهات، من حيث إعداد أفضل للوجبات، وحياكة الملابس، وتنظيف الأثاث، وترتيب البيت وتنظيفه وتجميله.
التلفزيون.. الشكل لا المضمون
أكدت الدراسة أن وراء الإيجابيات المتحققة بالحياة دون تليفزيون عدة أسباب، منها:
معدل الساعات الطويلة التي تقضيها الأسر أمام التليفزيون.
غياب الفلسفة والأهداف الإنسانية والقيمية والتربوية والعلمية، التي تحكم اختيار وإعداد وإخراج البرامج التليفزيونية، التي تُقدَّم عبر الشاشات الصغيرة على اختلاف مستوياتها وتوقيت عرضها وجمهورها.
إضافة لعشوائية وغياب المنهج العلمي المبني على آراء العلماء والمتخصصين في مجالات التربية وعلم النفس واللغة والاجتماع والاتصال؛ حيث ينصب الاهتمام على شكل المواد التلفزيونية لا محتواها أو مضمونها، ويتم التركيز على الجوانب المبهرة في الإخراج والعرض، مع التجاهل التام لعقل المشاهد ووعية وثقافته وعمره.
إستراتيجيات وقائية
وعرضت الدراسة لعدد من الإستراتيجيات التي يمكن أن تتبعها الأسرة كإجراءات وقائية، منها:
ما يقوم على عدم بث برامج تليفزيونية خلال الفترات التي يكون فيها الأطفال يقظين، ويمكن شغل هذه الأوقات ببرامج لا تستقطب اهتمام الأطفال أو تكون بعيدة عن هذه الاهتمامات مثلما فعلت الولايات المتحدة بعدم بث أي برامج تتعلق بالأطفال فيما بين السادسة صباحًا والسابعة ونصف مساء، وهي فترة يقظة الأطفال.
كما يمكن تشفير القنوات أو برمجة عمل قنوات التليفزيون إلكترونيا، أو تمكين الأطفال من مشاهدة بعض البرامج في وجود الآباء أو الأمهات، مع إنهاء تجربة المشاهدة بانتهاء هذه البرامج، وعدم التسامح في هذا الأمر، واتخاذ موقف صارم تجاه استمرار تجربة المشاهدة، كما يمكن ابتكار وممارسة الأنشطة التي تستقطب اهتمام الأطفال بعيدًا عن البرامج التي يبثها التليفزيون، مع محاولة إقناع الطفل بأن هذه الأنشطة أكثر فائدة وأكثر متعة للطفل من مجرد مشاهدة البرامج التي يبثها التليفزيون.
والعمل على دعم الأنشطة الذاتية التي يبتكرها الطفل ومشاركته، وتدعيمها على نحو يجد الطفل خلاله متعة حقيقية وفائدة عقلية أو معرفية أو عملية تفوق مشاهدته للتليفزيون.
والأخذ بنظام اليوم الدراسي الكامل مع دعمه بالأنشطة الرياضية والمهارات العلمية، وإتاحة الفرصة للتلاميذ والطلاب بأداء الواجبات داخل المدرسة.
دعم قيام المدارس بزيارات ميدانية أو رحلات خلوية تنشط رغبة الأطفال في إدراك مختلف جوانب وأنشطة الحياة، وأن الحياة أكبر من أن تكون داخل صندوق للمشاهدة، مع اشتراك الطفل اشتراكا مباشرًا في هذه الأنشطة للتعرف عليها وتذوقها.
الطفل أيضا مشروع حضاري
و"دور تربية الطفل في الإصلاح الحضاري" هو عنوان مؤتمر عقده المعهد العالمي للفكر الإسلامي في القاهرة في الفترة من 27-29 يونيو، وقد تناول قضية تربوية وحضارية هامة، وهي خطورة وأهمية تربية الطفل تربية صحيحة لتحقيق الإصلاح الحضاري، والتنبيه على ضرورة الإعداد الجيد لهذا الطفل لمواجهة تحديات المستقبل، وتوضيح ما يتطلبه ذلك من مساعدة جميع العاملين والمتعاملين مع الأطفال على القيام بدورهم الهام لتحقيق التربية الصحيحة لهؤلاء الأطفال.
وقد أكد المفكر الإسلامي د. "عبد الحميد أبو سليمان" رئيس المعهد العالي للفكر الإسلامي في افتتاح المؤتمر أن دور تربية الأطفال في الإصلاح الحضاري كان البعد الغائب عن كل حركات الإصلاح في العالم الإسلامي منذ 100 عام وحتى الآن، رغم أهمية ذلك الدور ومحوريته في أي عملية إصلاح قادمة.
ودارت فعاليات المؤتمر حول عشرة محاور، وهي:
1- أهم التحديات الحضارية التي تواجه الأمة، وتفوق الإصلاح الحضاري.
2- دور تربية الطفل بمفهومها الشامل في الإصلاح الحضاري، وأهمية وضرورة العناية بالطفل بمختلف جوانبه: نموه وتعليمه وتربيته وتنشئته وتثقيفه وبناء لغته وعقله، وتنمية تفكيره وتطوير منهجه في التعامل مع الحياة والمشكلات.
3- أهم مقومات ومتطلبات الوالدين وسبل الإعداد لها، وأهم الأدوار التي تقوم بها.
4- التربية المبكرة وأهميتها، وأحدث التوجهات التربوية حولها.
5- دور المدرسة في تربية الأطفال، وأهم سبل النهوض بها لتحقيق أهدافها.
6- دور أجهزة الإعلام المختلفة في تنشئة وتعليم الأطفال، وكذلك في الإرشاد الأسري والتوعية الوالدية.
7- مقومات البناء النفسي للطفل القادر على مواجهة التحدي الحضاري.
8- الإبداع والعوامل الثقافية والتربوية المؤثرة فيه، وأهمية مراعاة ذلك لمواجهة تحدي العلم والتكنولوجيا.
9- أهم تجارب الإصلاح الحضاري الإسلامية، وغيرها عن طريق تربية الطفل.
10- المنهجيات المتوفرة في البحث التربوي في مجالات الطفولة، وفي التوجه والمنهجية المقترحة للإصلاح الحضاري.
وقد ناقش المؤتمر عددًا من الأبحاث التي شملت المحاور العشرة
فما رأيكم بحياة اطفالنا بدون تلفزيون وهل نستطيع ابعادهم عن هذا الشر المستطير؟.؟؟
بارك الله فيك حفيدي
رديمة اخيرا نشاهد مشاركات جديده
اخيرا عادت صورة الابداع الحقيقي
عموما مرحبا عدد نجوم السما
نرجع حق موضوعنا
اذا احنا مانقد نعيش بغير التلفزيون كيف الاطفال
بصراحة نقدر في حالة وحده نعالج مشكلة التلفاز
وهي نغير ثقافة الابناء واتجاهاتهم الفكريه يعني نجعلهم يبحثون
في مجتمعهم عما يفيدهم وليس بالاجبار ولكن نقنعهم ونجعلهم يختارون بإرادتهم
ولكن هناك مشكلة كبيرة
وهي اننا من يحتاج الى تغيير ثقافة وافكار
رديمه شكرا على موضوعك
مع حبي
النهر الخالد
عبدالله الحلوي
شاكرة مرورك الكريم .. وتعقيبك اللطيف![]()
لاعدمت تواصلك خوي
اختك في الله
رديـــمة
بارك الله فيك حفيدي
![]()
تتأثر الأم بالشائع من العادات في تعاملها مع الرضيع ، وقد تقوم بعمل من شأنه الإضرار برضيعها من حيث لاتدري ، ونحن نذكر هنا بعض هذه الأخطاء التي تقوم بها بعض الأمهات .
أولاً : استعمال الثلج لتخفيض حرارة الطفل
ارتفاع الحرارة لدى الطفل يعني أن لديه التهاباً ، ويكون أحد أسبابه الفيروسات والجراثيم أو الطفيليات. وارتفاع الحرارة هو أحد محفزات الجسم للمقاومة والدفاع ضد هذه المسببات خصوصاً الفيروسات والجراثيم . فالحرارة الخفيفة لا تؤثر على الجسم فدرجة حرارة الجسم العادي تتراوح ما بين (36.5 إلى 37.5) درجة ، لكن الحرارة العاليه (39) فأعلى قد تنهك الطفل وتؤثر على صحته فلابد من التدخل لتخفيضها .
أما منافذ خروج الحرارة من الجسم فأهمها الجلد الذي يحتوي على مسام وغدد مفرزة ، وهذه المسام والغدد تنشط لإخراج الحرارة إذا تراكمت اي زادت داخل الجسم كما يحدث في حالة الالتهاب أو في الصيف . إلا أنها تقفل وتمنع الحرارة من التسرب إلى الخارج إذا كانت درجة حرارة الجو منخفضة جداً مثل الشتاء لكن إذا كانت سرعة انتاج الحرارة داخل الجسم عالية فإن سرعة إخراج الحرارة الذاتي تكون أقل وبذلك تتراكم الحرارة وترتفع . وإذا اصبحت درجة حرارة الجسم عالية فلابد من التدخل لتخفيضها ، و في مثل هذه الحالات نتخذ الاجراءت التاليه:
1- تنزع ملابس الطفل ماعدا الخفيف الواسع منها.
2- يوضع الطفل في مكان غير مغلق وقابل للتهوية .
3- يعطى سوائل بكثرة لأن الجسم مع ارتفاع الحرارة يفقد سوائل كثيرة .
4- يعطى الطفل خافض للحرارة كل 8 إلى 4 ساعات خلال الـ24 ساعة اللاحقة حتى ولو لم ترتفع حرارته بعد الجرعة الأولى .
5- احياناً لاتفيد الخطوات السابقة وتبقى الحرارة مرتفعة أو تكون حالة الطفل غير جيدة . في مثل هذه الحالة يستعمل الماء لاستخراج الحرارة وذلك بطريقتين :
الأولى : استعمال كمادات الماء وتوضع على الصدر والرأس والبطن أو تلف بها الأطراف كالذراعين والساقين وتغير هذه الكمادات كل 5 دقائق. ومن الخطا استعمال الثلج أو الماء البارد لخفض الحرارة ، لأن الكمادات الباردة تجعل الجلد ينكمش مثل ما يحدث في الشتاء فتنغلق المسام المنفذة للحرارة وتقل الافرازات المبردة للجسم .
الثانية : وضع الطفل تحت الدش لمدة 15 دقيقه ما عدا رأسه وبعد ذلك ينشف ويلبس ملابس واسعة وخفيفة ويجب تجنب التيارات الهوائية وبالذات المكيف .
ثانياً : تسخين زجاجات حليب الاطفال
ذُكر تقرير للمجلة الطبية البريطانية ان تسخين زجاجات حليب الأطفال بوضعها في ماء يغلي داخل إناء يزيد من مخاطر الإصابة بحروق في الحلق والفم عند الأطفال الرضع.
وأشار التقرير الذي حمل عنوان " درس الأسبوع" إلى أن متابعات طبية بين عامي 1995 و1998م بمستشفى الملكة فكتوريا في " ايست غرينستيد " أجراها فريق طبي بقيادة الدكتور ستيفن جيفري أكدت أن حالات الحروق بسبب تسخين زجاجات الحليب في أوان مليئة بماء يغلي تدعو للقلق وأن ما رصده الفريق الطبي ربما يكون الجزء الظاهر فقط من جبل الثلج.
ونبه التقرير الذي يشجع الرضاعة وحليب الامهات إلى أضرار التسخين بالميكرويف إذ أنه لا يسخن الحليب كله بصورة متساوية مما يضلل الأمهات ويتسبب في حرائق الفم والحلق . وأكد التقرير أن حالات كثيرة من الحروق التي تصل إلى المستشفيات بسبب تسخين زجاجات الحليب .
ثالثاً : استعمال الكحل للطفل الرضيع
استعمال الكحل شائع في المجتمع كأحد مستحضرات التجميل وأغلبية أنواع الكحل تحتوي على مواد سامة هي مادة الرصاص.
واستعماله للكبار وعلى الجلد السليم لا يحدث اضرارا لأنه لاينفذ داخل الجسم . لكن استعماله في مجتمعنا لا يقتصر على كونه كحل لعيون الكبار ، بل يتعدى ذلك إلى استعماله للأطفال ككحل للعيون ومطهر للسرة المفرزة ومخفف لآلام الأسنان وقد يكون أحد محتويات الأدوية الشعبية المستخدمة ضد الأوجاع وغير ذلك من الاستعمالات الخاطئه .
والخطورة في استعماله للمواليد هو أن يوضع على الأغشية مباشرة كالفم او السرة او العين ثم يمتص إلى داخل الجسم وبالذات مادة الرصاص السامة التي تترسب في العديد من أعضاء الجسم وتسبب لها أضراراً دائمة وبالذات الجهاز العصبي . وقد تبدأ أعراض التسمم على هيئة تشنجات أو تخلف عقلي لاحقاً .
بارك الله فيك حفيدي
![]()
سبحان الله
صراحة عندنا عادة منتشرة وهي أنه إذا ارتفعت حرارة الطفل
مباشرة نحضر الماء البارد والثلج ونضعه على رأسه وبشرته
ومع ذلك نقوم بتغطيته بالملابس والبطانية ووووووووووو
وهذا الموضوع يقول أن كل ما نصنعه خطأ كبير
صحيح أن بعض المعلومات تساوي وزنها ذهبا
أشكرك جدا أخت رديمة على هذا التنوير
وهذه المعلومات التي قلبت أفكارنا تماما
الله يجزيك خير
![]()
كيف نرغب أطفالنا في الصلاة ؟
منذ البداية يجب أن يكون هناك اتفاق بين الوالدين- أو مَن يقوم برعاية الطفل- على سياسة واضحة ومحددة وثابتة ، حتى لا يحدث تشتت للطفل، وبالتالي ضياع كل الجهود المبذولة هباء ، فلا تكافئه الأم مثلاً على صلاته فيعود الأب بهدية أكبر مما أعطته أمه ، ويعطيها له دون أن يفعل شيئاً يستحق عليه المكافأة ، فذلك يجعل المكافأة التي أخذها على الصلاة صغيرة في عينيه أو بلا قيمة؛ أو أن تقوم الأم بمعاقبته على تقصيره ، فيأتي الأب ويسترضيه بشتى الوسائل خشية عليه.
وفي حالة مكافأته يجب أن تكون المكافأة سريعة حتى يشعر الطفل بأن هناك نتيجة لأفعاله، لأن الطفل ينسى بسرعة ، فإذا أدى الصلوات الخمس مثلاً في يوم ما ، تكون المكافأة بعد صلاة العشاء مباشرة.
أولاً: مرحلة الطفولة المبكرة (ما بين الثالثة و الخامسة) :
إن مرحلة الثالثة من العمر هي مرحلة بداية استقلال الطفل وإحساسه بكيانه وذاتيته ، ولكنها في نفس الوقت مرحلة الرغبة في التقليد ؛ فمن الخطأ أن نقول له إذا وقف بجوارنا ليقلدنا في الصلاة: " لا يا بني من حقك أن تلعب الآن حتى تبلغ السابعة ، فالصلاة ليست مفروضة عليك الآن " ؛ فلندعه على الفطرة يقلد كما يشاء ، ويتصرف بتلقائية ليحقق استقلاليته عنا من خلال فعل ما يختاره ويرغب فيه ، وبدون تدخلنا (اللهم إلا حين يدخل في مرحلة الخطر ) ... " فإذا وقف الطفل بجوار المصلي ثم لم يركع أو يسجد ثم بدأ يصفق مثلاً ويلعب ، فلندعه ولا نعلق على ذلك ، ولنعلم جميعاً أنهم في هذه المرحلة قد يمرون أمام المصلين ، أو يجلسون أمامهم أو يعتلون ظهورهم ، أو قد يبكون ، وفي الحالة الأخيرة لا حرج علينا أن نحملهم في الصلاة في حالة الخوف عليهم أو إذا لم يكن هناك بالبيت مثلاً من يهتم بهم ، كما أننا لا يجب أن ننهرهم في هذه المرحلة عما يحدث منهم من أخطاء بالنسبة للمصلى ..
وفي هذه المرحلة يمكن تحفيظ الطفل سور : الفاتحة ، والإخلاص ، والمعوذتين .
ثانياً:مرحلة الطفولة المتوسطة (ما بين الخامسة والسابعة ):
في هذه المرحلة يمكن بالكلام البسيط اللطيف الهادئ عن نعم الله تعالى وفضله وكرمه (المدعم بالعديد من الأمثلة) ، وعن حب الله تعالى لعباده، ورحمته ؛ يجعل الطفل من تلقاء نفسه يشتاق إلى إرضاء الله ، ففي هذه المرحلة يكون التركيز على كثرة الكلام عن الله تعالى وقدرته وأسمائه الحسنى وفضله ، وفي المقابل ، ضرورة طاعته وجمال الطاعة ويسرها وبساطتها وحلاوتها وأثرها على حياة الإنسان... وفي نفس الوقت لابد من أن يكون هناك قدوة صالحة يراها الصغير أمام عينيه ، فمجرد رؤية الأب والأم والتزامهما بالصلاة خمس مرات يومياً ، دون ضجر ، أو ملل يؤثِّّّّّّر إيجابياً في نظرة الطفل لهذه الطاعة ، فيحبها لحب المحيطين به لها ، ويلتزم بها كما يلتزم بأي عادة وسلوك يومي. ولكن حتى لا تتحول الصلاة إلى عادة وتبقى في إطار العبادة ، لابد من أن يصاحب ذلك شيء من تدريس العقيدة ، ومن المناسب هنا سرد قصة الإسراء والمعراج ، وفرض الصلاة ، أو سرد قصص الصحابة الكرام وتعلقهم بالصلاة ...
ومن المحاذير التي نركِّز عليها دوما الابتعاد عن أسلوب المواعظ والنقد الشديد أو أسلوب الترهيب والتهديد ؛ وغني عن القول أن الضرب في هذه السن غير مباح ، فلابد من التعزيز الإيجابي ، بمعنى التشجيع له حتى تصبح الصلاة جزءاً أساسياً من حياته.
ويراعى وجود الماء الدافئ في الشتاء ، فقد يهرب الصغير من الصلاة لهروبه من الماء البارد، هذا بشكل عام ؛ وبالنسبة للبنات ، فنحببهم بأمور قد تبدو صغيرة تافهة ولكن لها أبعد الأثر ، مثل حياكة طرحة صغيرة مزركشة ملونة تشبه طرحة الأم في بيتها ، وتوفير سجادة صغيرة خاصة بالطفلة ..
ويمكن إذا لاحظنا كسل الطفل أن نتركه يصلي ركعتين مثلا حتى يشعر فيما بعد بحلاوة الصلاة ثم نعلمه عدد ركعات الظهر والعصر فيتمها من تلقاء نفسه ، كما يمكن تشجيع الطفل الذي يتكاسل عن الوضوء بعمل طابور خاص بالوضوء يبدأ به الولد الكسول ويكون هو القائد ويضم الطابور كل الأفراد الموجودين بالمنزل في هذا الوقت .
ويلاحظ أن تنفيذ سياسة التدريب على الصلاة يكون بالتدريج ، فيبدأ الطفل بصلاة الصبح يومياً ، ثم الصبح والظهر ، وهكذا حتى يتعود بالتدريج إتمام الصلوات الخمس ، وذلك في أي وقت ، وعندما يتعود على ذلك يتم تدريبه على صلاتها في أول الوقت، وبعد أن يتعود ذلك ندربه على السنن ، كلٌ حسب استطاعته وتجاوبه.
ويمكن استخدام التحفيز لذلك ، فنكافئه بشتى أنواع المكافآت ، وليس بالضرورة أن تكون المكافأة مالاً ، بأن نعطيه مكافأة إذا صلى الخمس فروض ولو قضاء ، ثم مكافأة على الفروض الخمس إذا صلاها في وقتها ، ثم مكافأة إذا صلى الفروض الخمس في أول الوقت.
ويجب أن نعلمه أن السعي إلى الصلاة سعي إلى الجنة ، ويمكن استجلاب الخير الموجود بداخله بأمور شتى00000000
أما البنين ، فتشجيعهم على مصاحبة والديهم ( أو من يقوم مقامهم من الثقات) إلى المسجد ، يكون سبب سعادة لهم ؛ أولاً لاصطحاب والديهم ، وثانياً للخروج من المنزل كثيراً ، ويراعى البعد عن الأحذية ذات الأربطة التي تحتاج إلى وقت ومجهود وصبر من
الصغير لربطها أو خلعها...
ويراعى في هذه المرحلة تعليم الطفل بعض أحكام الطهارة البسيطة مثل أهمية التحرز من النجاسة كالبول وغيره ، وكيفية الاستنجاء ، وآداب قضاء الحاجة ، وضرورة المحافظة على نظافة الجسم والملابس ، مع شرح علاقة الطهارة بالصلاة .
و يجب أيضاً تعليم الطفل الوضوء ، وتدريبه على ذلك عملياً ، كما كان الصحابة الكرام يفعلون مع أبنائهم
ثالثاً:مرحلة الطفولة المتأخرة (ما بين السابعة والعاشرة) :
في هذه المرحلة يلحظ بصورة عامة تغير سلوك الأبناء تجاه الصلاة ، وعدم التزامهم بها ، حتى وإن كانوا قد تعودوا عليها ، فيلحظ التكاسل والتهرب وإبداء التبرم ، إنها ببساطة طبيعة المرحلة الجديدة : مرحلة التمرد وصعوبة الانقياد ، والانصياع وهنا لابد من التعامل بحنكة وحكمة معهم ، فنبتعد عن السؤال المباشر : هل صليت العصر؟ لأنهم سوف يميلون إلى الكذب وادعاء الصلاة للهروب منها ، فيكون رد الفعل إما الصياح في وجهه لكذبه ، أو إغفال الأمر ، بالرغم من إدراك كذبه ، والأولََى من هذا وذاك هو التذكير بالصلاة في صيغة تنبيه لا سؤال ، مثل العصر يا شباب : مرة ، مرتين ثلاثة ، وإن قال مثلاً أنه صلى في حجرته ، فقل لقد استأثرت حجرتك بالبركة ، فتعال نصلي في حجرتي لنباركها؛فالملائكة تهبط بالرحمة والبركة في أماكن الصلاة!! وتحسب تلك الصلاة نافلة ، ولنقل ذلك بتبسم وهدوء حتى لا يكذب مرة أخرى .
إن لم يصلِّ الطفل يقف الأب أو الأم بجواره-للإحراج -ويقول: " أنا في الانتظار لشيء ضروري لابد أن يحدث قبل فوات الأوان " (بطريقة حازمة ولكن غير قاسية بعيدة عن التهديد )
كما يجب تشجيعهم، ويكفي للبنات أن نقول :"هيا سوف أصلي تعالى معي"، فالبنات يملن إلى صلاة الجماعة ، لأنها أيسر مجهوداً وفيها تشجيع ، أما الذكور فيمكن تشجيعهم على الصلاة بالمسجد و هي بالنسبة للطفل فرصة للترويح بعد طول المذاكرة ، ولضمان نزوله يمكن ربط النزول بمهمة ثانية ، مثل شراء الخبز ، أو السؤال عن الجار ...إلخ.
وفي كلا الحالتين: الطفل أو الطفلة، يجب أن لا ننسى التشجيع والتعزيز والإشارة إلى أن التزامه بالصلاة من أفضل ما يعجبنا في شخصياتهم ، وأنها ميزة تطغى على باقي المشكلات والعيوب ، وفي هذه السن يمكن أن يتعلم الطفل أحكام الطهارة، وصفة النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعض الأدعية الخاصة بالصلاة، ويمكن اعتبار يوم بلوغ الطفل السابعة حدث مهم في حياة الطفل، بل وإقامة احتفال خاص بهذه المناسبة، يدعى إليه المقربون ويزين المنزل بزينة خاصة ، إنها مرحلة بدء المواظبة على الصلاة!!
ولاشك أن هذا يؤثر في نفس الطفل بالإيجاب ، بل يمكن أيضاً الإعلان عن هذه المناسبة داخل البيت قبلها بفترة كشهرين مثلا ، أو شهر حتى يظل الطفل مترقباً لمجيء هذا الحدث الأكبر!!
وفي هذه المرحلة نبدأ بتعويده أداء الخمس صلوات كل يوم ، وإن فاتته إحداهن يقوم بقضائها ، وحين يلتزم بتأديتهن جميعا على ميقاتها ، نبدأ بتعليمه الصلاة فور سماع الأذان وعدم تأخيرها ؛ وحين يتعود أداءها بعد الأذان مباشرة ، يجب تعليمه سنن الصلاة ونذكر له فضلها ، وأنه مخيَّر بين أن يصليها الآن ، أو حين يكبر.
وفيما يلي بعض الأسباب المعينة للطفل في هذه المرحلة على الالتزام بالصلاة :
1. يجب أن يرى الابن دائماً في الأب والأم يقظة الحس نحو الصلاة ، فمثلا إذا أراد الابن أن يستأذن للنوم قبل العشاء ، فليسمع من الوالد ، وبدون تفكير أو تردد: "لم يبق على صلاة العشاء إلا قليلاً نصلي معا ثم تنام بإذن الله ؛ وإذا طلب الأولاد الخروج للنادي مثلاً ، أو زيارة أحد الأقارب ، وقد اقترب وقت المغرب ، فليسمعوا من الوالدين :"نصلي المغرب أولاً ثم نخرج" ؛ ومن وسائل إيقاظ الحس بالصلاة لدى الأولاد أن يسمعوا ارتباط المواعيد بالصلاة ، فمثلاً : "سنقابل فلاناً في صلاة العصر" ، و "سيحضر فلان لزيارتنا بعد صلاة المغرب".
2. إن الإسلام يحث على الرياضة التي تحمي البدن وتقويه ، فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله تعالى من المؤمن الضعيف ، ولكن يجب ألا يأتي حب أو ممارسة الرياضة على حساب تأدية الصلاة في وقتها، فهذا أمر مرفوض.
3. إذا حدث ومرض الصغير ، فيجب أن نعوِّده على أداء الصلاة قدر استطاعته ، حتى ينشأ ويعلم ويتعود أنه لا عذر له في ترك الصلاة ، حتى لو كان مريضاً ، وإذا كنت في سفر فيجب تعليمه رخصة القصر والجمع ، ولفت نظره إلى نعمة الله تعالى في الرخصة، وأن الإسلام تشريع مملوء بالرحمة.
4. اغرس في طفلك الشجاعة في دعوة زملائه للصلاة ، وعدم الشعور بالحرج من إنهاء مكالمة تليفونية أو حديث مع شخص ، أو غير ذلك من أجل أن يلحق بالصلاة جماعة بالمسجد ، وأيضاً اغرس فيه ألا يسخر من زملائه الذين يهملون أداء الصلاة ، بل يدعوهم إلى هذا الخير ، ويحمد الله الذي هداه لهذا.
5. يجب أن نتدرج في تعليم الأولاد النوافل بعد ثباته على الفروض.
و لنستخدم كل الوسائل المباحة شرعاً لنغرس الصلاة في نفوسهم ، ومن ذلك:
* المسطرة المرسوم عليها كيفية الوضوء والصلاة .
** تعليمهم الحساب وجدول الضرب بربطهما بالصلاة ، مثل: رجل صلى ركعتين ، ثم صلى الظهر أربع ركعات ، فكم ركعة صلاها؟...وهكذا ، وإذا كان كبيراً ، فمن الأمثلة:" رجل بين بيته والمسجد 500 متر وهو يقطع في الخطوة الواحدة 40 سنتيمتر ، فكم خطوة يخطوها حتى يصل إلى المسجد في الذهاب والعودة ؟ وإذا علمت أن الله تعالى يعطي عشر حسنات على كل خطوة ، فكم حسنة يحصل عليها؟
*** أشرطة الفيديو والكاسيت التي تعلِّم الوضوء والصلاة ، وغير ذلك مما أباحه الله سبحانه .
أما مسألة الضرب عند بلوغه العاشرة وهو لا يصلي، ففي رأي كاتبة هذه السطور أننا إذا قمنا بأداء دورنا كما ينبغي منذ مرحلة الطفولة المبكرة وبتعاون متكامل بين الوالدين ، أو القائمين برعاية الطفل، فإنهم لن يحتاجوا إلى ضربه في العاشرة، وإذ اضطروا إلى ذلك ، فليكن ضرباً غير مبرِّح ، وألا يكون في الأماكن غير المباحة كالوجه ؛ وألا نضربه أمام أحد ، وألا نضربه وقت الغضب...وبشكل عام ، فإن الضرب(كما أمر به الرسول الكريم في هذه المرحلة) غرضه الإصلاح والعلاج ؛ وليس العقاب والإهانة وخلق المشاكل ؛ وإذا رأى المربِّي أن الضرب سوف يخلق مشكلة ، أو سوف يؤدي إلى كره الصغير للصلاة ، فليتوقف عنه تماماً ، وليحاول معه بالبرنامج المتدرج الذي سيلي ذكره...
ولنتذكر أن المواظبة على الصلاة -مثل أي سلوك نود أن نكسبه لأطفالنا- ولكننا نتعامل مع الصلاة بحساسية نتيجة لبعدها الديني ، مع أن الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم حين وجهنا لتعليم أولادنا الصلاة راعى هذا الموضوع وقال "علموا أولادكم الصلاة لسبع ، واضربوهم عليها لعشر" ، فكلمة علموهم تتحدث عن خطوات مخططة لفترة زمنية قدرها ثلاث سنوات ، حتى يكتسب الطفل هذه العادة ، ثم يبدأ الحساب عليها ويدخل العقاب كوسيلة من وسائل التربية في نظام اكتساب السلوك ، فعامل الوقت مهم في اكتساب السلوك ، ولا يجب أن نغفله حين نحاول أن نكسبهم أي سلوك ، فمجرد التوجيه لا يكفي ، والأمر يحتاج إلى تخطيط وخطوات وزمن كاف للوصول إلى الهدف، كما أن الدافع إلى إكساب السلوك من الأمور الهامة ، وحتى يتكون ، فإنه يحتاج إلى بداية مبكرة وإلى تراكم القيم والمعاني التي تصل إلى الطفل حتى يكون لديه الدافع النابع من داخله ، نحو اكتساب السلوك الذي نود أن نكسبه إياه ، أما إذا تأخَّر الوالدان في تعويده الصلاة إلى سن العاشرة، فإنهما يحتاجان إلى وقت أطول مما لو بدءا مبكرين ، حيث أن طبيعة التكوين النفسي والعقلي لطفل العاشرة يحتاج إلى مجهود أكبر مما يحتاجه طفل السابعة، من أجل اكتساب السلوك نفسه ، فالأمر في هذه الحالة يحتاج إلى صبر وهدوء وحكمة وليس عصبية وتوتر ..
ففي هذه المرحلة يحتاج الطفل منا أن نتفهم مشاعره ونشعر بمشاكله وهمومه ، ونعينه على حلها ، فلا يرى منا أن كل اهتمامنا هو صلاته وليس الطفل نفسه ، فهو يفكر كثيرا بالعالم حوله ، وبالتغيرات التي بدأ يسمع أنها ستحدث له بعد عام أو عامين ، ويكون للعب أهميته الكبيرة لديه ، لذلك فهو يسهو عن الصلاة ويعاند لأنها أمر مفروض عليه و يسبب له ضغطاً نفسياً...فلا يجب أن نصل بإلحاحنا عليه إلى أن يتوقع منا أن نسأله عن الصلاة كلما وقعت عليه أعيننا!!
ولنتذكر أنه لا يزال تحت سن التكليف ، وأن الأمر بالصلاة في هذه السن للتدريب فقط ، وللاعتياد لا غير!! لذلك فإن سؤالنا عن مشكلة تحزنه ، أو همٍّ، أو خوف يصيبه سوف يقربنا إليه ويوثِّق علاقتنا به ، فتزداد ثقته في أننا سنده الأمين، وصدره الواسع الدافىء ...فإذا ما ركن إلينا ضمنَّا فيما بعد استجابته التدريجية للصلاة ، والعبادات الأخرى ، والحجاب
رابعا:ً مرحلة المراهقة :
يتسم الأطفال في هذه المرحلة بالعند والرفض ، وصعوبة الانقياد ، والرغبة في إثبات الذات - حتى لو كان ذلك بالمخالفة لمجرد المخالفة- وتضخم الكرامة العمياء ، التي قد تدفع المراهق رغم إيمانه بفداحة ما يصنعه إلى الاستمرار فيه ، إذا حدث أن توقُّفه عن فعله سيشوبه شائبة، أو شبهة من أن يشار إلى أن قراره بالتوقف عن الخطأ ليس نابعاً من ذاته ، وإنما بتأثير أحد من قريب أو بعيد . ولنعلم أن أسلوب الدفع والضغط لن يجدي ، بل سيؤدي للرفض والبعد ، وكما يقولون "لكل فعل رد فعل مساوٍ له في القوة ومضاد له في الاتجاه" لذا يجب أن نتفهم الابن ونستمع إليه إلى أن يتم حديثه ونعامله برفق قدر الإمكان
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
( كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته )
ومن تحت هذا الحديث :
نتحمل أمانة رزقنا الله بها , ألا وهي أولادك وبناتك ,, وكيفية تربيتهم على الوجه الذي يرضي ربك ورسولك
محمد صلى الله عليه وسلم
فلابد تربيتهم على الخير وفعل الخير والطاعة والصلاة...
هذا الموضوع مفيد جدا
جزاك الله خير ياهمس وبارك الله فيك وكثر من أمثالك
وجعل الله ذلك الموضوع في ميزان حسناتك يارب
دمت بخيــــــر,,,
شكراً لمرورك وتشجيعك000000
تحياااااااااااااااااااااااتي
كيف تجعلين أطفالك أكثر سعادة
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليست تربية الأطفال ورعايتهم والعناية بهم لينشؤوا نشأة سوية صالحة بالأمر الهين. حيرة:
ولكنها تحتاج إلى كثير من الخبرة والدراية والانتباه، وأن تكون العلاقة بين الأبوين والأولاد سوية صالحة قوية..
في هذه اللقطات أقدم لكن الكثير من النصائح العملية والتربوية المهمة لجعل الأم متهيئة نفسياً وتربوياً لتقوم برعاية أطفالها والعناية بهم بكل رضى نفسي وسعادة وحب، ودون ارتباك أو انزعاج.
وليست مهمة تربية الأطفال حتى في سنيهم الأولى مقتصرة على الأم وحدها، بل أن دور الأب حيوي وأساسي أيضاً، ويمكن للآباء أن يقرؤو أيضاً هذه النصائح ويستفيدوا منها لأن التربية مسؤولية مشتركة بين الأبوين قبل غيرهما، وكل دور لغيرهما هو دور تكميلي، وأما الأساس فهو ما يتلقاه الطفل من أبويه من وراثة ورعاية وتربية بعد ولادته.
هذه النصائح والتوجيهات تساعد الأبوين والأم خاصة على أن تقوم بتربية أولادها، بإتقان وسعادة.
• إن أعظم هبة عليك أن تمنحيها لأطفالك هي.. أنت.
• عندما تتحادثين مع ابنك، أنصتي إليه أكثر..
• أعتني بنفسك، وبذلك تستطيعين العناية بالآخرين.
• التغير لابد منه فرحبي به.
• استسلمي دائماً للدافع إلى معانقة طفلك.
• وضع الحدود للأطفال جيد لهم.. إنهم سيشتكون، ولكنهم سيشعرون بعد ذلك بالطمأنينة.
• لن تكوني الأم المثالية الكاملة بشكل مطلق فكوني الأم الجيدة بما يكفي..
• إذا لم تأت الأمور بالنجاح أو النتائج كما تشائين أو أردت لها، يمكنك أن تبكي يبكي: .. ولكن تعلمي منها أيضاً..
•علمي أطفالك أنهم رائعون وفريدون.. وبذلك لا يبقى لديهم حاجة ملحة للتشبه بالآخرين.
• اسألي طفلك مالذي يحتاج إليه أكثر ليكون سعيداً معك.. وكرري عليه هذا السؤال من وقت لآخر.
• قولي: آسفة عندما تخطئين.
• أطفالك يعملون كما تعملين، لا كما تقولين.. فكوني لهم مثلا حسناً.
• أمسكي بابنك وشجعيه ، وهو يقوم بأعمال حسنة.
• كوني محبة، حتى في الأوقات التي لا تشعرين فيها بذلك.
• اغفري لنفسك الأخطاء التي ارتكبتها..
• شجعي طفلك في كل مناسبة أو فرصة تتاح لك.
• كوني مرنة مع القواعد والنظام.
• تعرفي إلى مشاعر أطفالك وتقبليها.
• فتشي عن الحلول التي تحقق الربح أو الفوز للطرفين.
• أعطي طفلك كل يوم انتباهك التام لفترة معينة.
• تذكري عندما تخاطبين أطفالك وتطلبين منهم أن يتصرفوا وفق أعمارهم.. أنهم لتوهم قد وصلوا إليها.
• اسألي أولادك عن آرائهم في أكثر الأحيان..
• إذا شعرت بأنك غارقة في الأعمال ابدئي خطوات إنجاز واحد منها.
• قولي لطفلك: أنا أحبك على ما أنت عليه
• خذي وقتاً من وقتك كل يوم للتسلية والمرح![]()
• أعطي أطفالك فرصاً ليصنعوا انتماء حقيقياً للأسرة.
0شاركيهم لعبهم ومرحهم0
• لا تقارني أطفالك بآخرين بل قوّمي كل واحد منهم بشكلٍ خاص حسب مواهبه الخاصة.
• عاملي أطفالك بالطريقة التي ترغبين لو أنك عوملت بها عندما كنت في مثل سنهم.
• أظهري احترامك بتقديم أطفالك بأسمائهم إلى كل من يزورونكم.
- كوني أكبر متعة وسعادة لطفلك:
عندما يغضب طفلك.. قولي له بصوت عال: أرى أنك بحاجة إلى عناق طويل وعانقيه.
• أن تسعي لأن يكون بيتك يبدو شبيهاً ببيت جميل، مضيعة للوقت.. ولكن اسعي من أجل بيت رائع ونظيف.
• استيقظي في الصباح باكراً.. واستمتعي مع أطفالك برؤية شروق الشمس.
• قولي لطفلك إن حياتي سعيدة حقا لأنك معي غمزة:
• كوّني عائلة ممتدة.. حيث يشكل فيها الأصدقاء والأقارب جزءاً كبيراً.
- ازرعا شجرة معاً وتابعا نموها معاً
* علمي أولادك حسن الانتماء، اجعلي ذلك هدفهم الأساسي وأعطيهم طرقاً بناءةً لذلك
منقووووووووووووووووووووووووووووووووول.
جميــــــــل جـــــد ا ً 00 ماتبهرينا به في هذا القســــــم من مواضيع هــــادفة ونافعة
وأنشـــــــاء الله يستفيد الجميع
تسلمي أختي 00 يعطيك الف صحة وعافية
تحياتي000
بالتأكيد كلمة ابداع تقلل من مجهود الاخت همس
التربيه علم وقبل ذلك فن
التربيه مسئوليه عظيمه
اعننا الله على احسان تربية ابناءنا
همس شكرا لكي اختاه
كونتي لنا مرجعا حين نصبح اباء
دمت بود
الشكر الجزيل للأخت الحلم الأخير والأخ عبدالله على مرورهم الدائم 000000
والذي أعتبره حافزاً مشجعاًَ لي لكي أفيد الجميع بما أراه مناسباً من خلال قراءاتي وتجاربي في الحياة00000000
مع تمنياتي بحياة سعيدة هادئة00000000000
همس00
اسعد الله مساء الجميع بالخير
بداية قبل ان ابدأ بموضوعي احب ان اهديكم هديتين كون هذه اول مشاركة لي في هذه الزاوية فجميع مشاركاتي في الزاوية الادبية
الهدية الاولى : اهديكم وردا وفلا لمنتداكم ولقلوبكم الصافية صفاء سمائنا الليلة![]()
الهدية الثانية : لن اقوله من اراد معرفتها ما عليه سوى القيام من فوق كرسيه وفتح الطاقة والنظر للسماء وسوف تصله الهدية فورا ( اسرعو فالكمية محدودة والعرض لليلتين قدمتين فقط )![]()
![]()
![]()
بالنسبة لموضوعي يا احبة فهو موضوع مهم من وجهة نظري كونه نتاج تجربة وليس مقتبس او مقروء وانما هو اجتهاد مني
موضوعي يتحدث عن متعة التحدث والحوار مع الاطفال وخاصة الابناء
وكوني الان ابا لطفلة امورة ولسانها طويل ( على فكرة ماني قحم باقي في العشرينيات ) بس كبسوني بالزواج وانا نونو![]()
![]()
![]()
وكوني قد مررت بمرحلة الطفولة ثم المراهقة
اقول وبالله العون
ان من فوائد التحدث والحوار مع الاطفال والابناء مايلي
1- الشعور بالمتعة وهذه اسرع فائدة قد تجنيها من الحوار قد تجد متعة متناهية وكذلك طفلك خاصة اذا ابدعت في توجيه دفة الحوار الى شئ مهم ومفيد معطيا الحرية في الكلام
2- تنمية مهارة وملكة الكلام لدى الطفل وهذا مهم جدا
3- اكتشاف العيوب النطقية وقد يساعد الحوار والتحدث على علاجها او عدم الاصابة بها او اكتشافها
4- تنمية شخصية الطفل وجعله اجتماعيا اكثر
5- القضاء على ظاهرة الخجل الانطواء![]()
![]()
6 - التعود على مبدأ الحوار وتقبل الاخر
7- ازالة الحواجز التي قد تتراكم بين الاب وابنه او بنته نتيجة التجاهل
8- تحبيب الاب الى ابنه والعكس بصورة اكبر
وبعد يا احبه هذا مالمسته في حياتي من تجربه
اقسم لكم يا احبه ان هناك من لا يستطيع ان يجلس بجنب والده او حتى في غرفة واحدة لوحدهم او حتى في مجلسه
واذا جلس كأن جبال الدنيا على صدره ليس عقوقا او نكرانا لا
للكنه الخجل والرهبة التي تولدت بشكل زائد نتيجة اقتصار علاقة الاب مع ابنائه في ثلاثة امور فقط
اوامر تنفيذ عقاب![]()
![]()
![]()
وهناك من يتعامل مع ابنائه وكأنهم اصدقاء تجدهم يتناقشون في كل شئ حتى في اسرارهم يكون الاب حاضرا
ليس غصبا بل برضاهم لانه استطاع فرض ذلك في الصغر
هذا جهد المقل وانا ارحب بمشاركاتكم واراء الاحبة في عيوني![]()
![]()
![]()
تحياتي لكم جميعا
بارك الله فيك اخوي
على هالموضوع الاكثر من ممتاز
دار الايتام
او
دار اللقطاء
تحت رعاية وزارة الشؤون الاجتماعيه والعمل .. مشكوره
تقوم الوزارة بإعطاء كل طفل لقيط اسم
طبعا الوزاره تختاره له ..
زرتها مره وشفت منظر محزن للغايه
شفت الايتام هناك بكثره
وهذي قصيده تعبر عن حالها :
هلت دموع العين في دار الايتام ..... وعجزت اميز بين دمعي ودمي
وقـفت اناظر منظـر الحزن وآلام ...... منظر يهد الحيل همي وغمي
ابكي على طفلٍ غريرٍ ومنضام ....... متروك للاقـدار.. لا أب وأمي
كلمني الطـفل الذي مابعد صام...... توه صغير السن يلعب بكمي
يقول امي دينها دين الاسلام ........ ياكيف تتركني لحالي بهمي
اضحك سوات الناس والقلب منعام...... غرقان يسبح في محيطٍ مغمي
الله يوفقها على خير وانعام ...... اما انا بصبر اعيش متسمي
على فكره
بالله وش معنى كلمة
(( قحم ))؟
سالت
ابو عمر
عن معناها
قال مالي شغل فيك
محرووم
هنيئاً لمنتدى صامطه بامثالك
اخوك
"روح القلم"