علي أبوطالب,,

سيدي..

مع عفوية كتابتك وبساطتها..

الا أنني أستشفيت منها الإحساس الصدوق..وقوة الكلمة.

ننتظر جديدكـ..

أكااليل جووري بين كفيك.

دمت بحفظ المولى..

ميعاد,,