الحُلم..
حينما تكون أنت حيث الحلم الراقي الخالي من الواقع القاتل..
مرحباً ألفاً بسيد الأدب ، وروعته ، وألق الحرف ، والبيان..
حلولٌ للنور ، وتعريج للشذا ، ومرورٌ للندى ، فلا عدمناك ، وصادق الحس ، وطاهر الشعور..
لا أجد من عذب الكلام ما يفي بالمقام من كلمات الشكر ، والوفاء بالعرفان ، فأعذر القصور في ظل أزكى ، وأبهى حضور..
دمت بود وصفاء..