صَباحكُ الوردُ العَاطِر
تِصدّق محمّد إنِّي بدأتُ أسأم من هذهِ الأنشودة/القصيدة لكثرةِ ما ترددت على ألسنةِ الذاهب والآتِ من فئة الـ يهبُّونَ ويدبُّون على الشيء من غير دراية أو معرفة به ولا من يفقهون!!
بصراحة هي-القصيدة- تم دهس جمالها (إنترنتياً)
حاجة غريبة يا راجل!!