المتأمل في مدينة صامطه يجدها زهرة جميلة وواحة غناء ولكن السيئ فيها هو الاهمال المتواصل منذ الازل لحي مهم من احيائها وهو حي الخوالف الذي بات مثل رجل مسن على اعتاب مقبرة يتمنى الموت ولا يموت من شده ما به من المرض والالم هذه هي حقيقة هذا الحي لا توجد به سفلته اطلاقا والقما مات في شوارعه يمنه ويسرة فأين المسؤلين عن الخوالف من بلدية وغيرها وكأن هذا الحي مثل سالفه في بقيه مدن المملكه الحبيبه فجده بها الجنوب غليل والكرنتينه صارت الان وكر للفساد والجريمه فهل ينتظر المسؤليين ان تتحول الخوالف الى وكر للجريمه البشعه
كلنا مسؤل أم أن الفساد الاداري سيطر على أفراد الدوله الغاليه