انها الأماني في رتابة الانتظار
والوحشة في تجمد الوعد وتموّه الوجوه
و صدأ اللحظات على وجدان مترهل


هي هكذا ترحل مغتبطةً بانتصارها وبمقدار الجرح فينا



الأستاذ/
عبد الله الحلوي


بحجم رقيّك شكراً

دمت بسعاده وهناء تحت ظل عيونها .........

تقديري