قال شيخ الإسلام - رحمه الله- :"فمن اعتصم بالكتاب والسنة كان من أولياء الله المتقين وحزبه المفلحين وجنده الغالبين, وكان السلف كمالك وغيره يقولون :السنة كسفينة نوح من ركبها نجا ,ومن تخلف عنها غرق, وقال الزهري: كان من مضى

من علمائنا يقولون الاعتصام بالسنة نجاة"

قال الامام الآجري رحمه الله ( رحم الله عبدا حذر هذه الفرق وجانب البدع .
واتبع ولم يبتدع . ولزم الأثر فطلب الطريق المستقيم واستعان بمولاه الكريم )