يلاَّ!
أنا أوَّلُ الجالسينَ
لشُربِ أوّل الأنْخاب
هاتِ ردّك
وذوّب لي فيهِ
رحيقٌ عطريٌّ
يُعْصر من شفاة وردتين!
رائع حنّوبي
رائع.![]()
لمحت بريقا من باب همسك
تسسللت بصمت
سكنت زاوية هادئة
وصمت مسترقه السمع
لهمسك ونبضك
متابعه لك بشغف
مون لايت
علي
أين هي طاولتك
فالسمر لايحلو إلا بك
في صحة قلمك
![]()
ذات جنون..
هربْت منك..
وفي مكان قصيّ..
خبأتُ عنك أنا..
وعندما أفقت..
اكتشفت..
أني.. مختبئ فيك ..
فأيقنت..
أنك الدنيا.
مدّي إليك حبائلي
واسرجي ظهر الفرح
هيا الى سمائي فهناك
تشرقين يقينا فيّ ..
منك تندلع السنة الحياة
لأحياك الى الابد ..
مجنون يا محناب ..هنا سيستقر مقامي ..
مع حبي
القبس
مون لايت
أسعدني حضورك ومتابعتك
شكراً لك سيدتي
سألتها عن فاكهة لذيذة المذاق
مدامها من الطيبات
أجابت
تشير لشفتيها هنا حقول من الكرْم المباح
ثم أشرق الصباح
- غِيرَه -
دائماً أسأل نفسي
هل للجوامد أحاسيس مثلنا نحن البشر
وذات مساء
أردت التأكد من ذلك
توسدت ذراعيك وتظاهرت بالنوم
فانتحرت وسادتي
( أيقنت ساعتها حقيقة الأمر )
شعرت بالذنب حزنت بكيت بحرقه
سلهمت بعينيك
حدقتُ جيداً سرحت بسحرها طويلاً
أمعنت بشفتيك
لثَمتُ
ثَملتْ
عذراً
نَسيتُ السؤال والإجابه
.
.
.
الحلـم / الحلوي
حضور رائع وجنون لامثيل له
تحية بلا حدود
والتقينا في مراسينا
على موعد هوى ..
وتعانقت شفتانا
والجمع اختفى ..
عيناك طغيان
وإدمان ..
محناب ..
وتبقى في كل السماء تعزف ..
مع حبي
القبس