تستيقظــُ في داخلي ذكراها وتغفو !
وعَــلـى ذلكَ المُحَـيـّـا يتكئُ حُـبـُّـها
ناشبا ً جُـذورهُ في عُـمق ِ أعماقي !
صَــديـقي العَـزيز ..
لا يُصبحُ لـِـحَـرفي مَـعـنى إلا ّ إذا
قــَـرأهُ جَــريحُ العشق ..
فـكــُنْ دائما ً بجانبي كيْ أهـْـنأ َ
بكْ ، وتـسـْـعَــدَ بكَ حُــروفي