الحمد لله رب العالمين
بعد أن كان هذا القسم في يوم ما مثارا للشكاوي والتذمر من الجميع
والآن والحق يقال فقد تغير بدرجة 180 إلى الأفضل .
وهذا بفضل الله تعالى ثم بالجهود الكبيرة التي بذلتها وتبذلها إدارة المستشفى
والتعب المضني الذي قامت به على مدار سنوات .
فنسأل الله لهم خير الجزاء
وأن يوفقهم في الدنيا والآخرة .
وجزاك الله خيرا أخي عناقيد الضياء