أضـحى المكـانُ
كـئـيـبا ً أجـْـردا
يَهفـو إلى اللقيا
ويَـنـشـدُ أحـمدا
.
.
آه ٍ مِـنَ الأقــدارْ
تخطِـفُ سَـعْـدنا
وتـلوّنُ الأفـراحَ
لــَـونـا ً أسْــودا
.
.
رَحِـمَـكَ اللهُ يا صَـــاحِـبَ
الـقـلـب ِ الطيب ، والروح ِ
العَـذبَـــة ِ الزكـيـّـة
رَحِــمَـــــكَ اللهُ
رحمة ً واسِعَة
فـقـدْ كنتَ نِـعْـمـَ الأخ ْ
ونِـعْـمـَ الصــــّـــــديقْ