هناك أبجديات لابد من اتقانها وهي تتكون من إحدى وعشرين سمة لتصبح بعدها قائدا بانيا وهي كالتالي :
السمة الأولى : القائد الوجداني :
• مساهم في تبادل العلاقات مع الأفراد
• مستحوذ عل قلوبهم
• ينشر بذور الحب و الإخاء
• مساهم في حل مشاكل الأفراد
السمة الثانية : القائد الرحيم :
• لم تهجر الرأفة قلبه
• كلمته لينة
• محبوب لدى الأفراد
• متسامح و يقبل الأعذار
• قلبه كبير
• يعطي و لا ينتظر شيئا من الآخرين
السمة الثالثة : القائد المتفقد :
• متفقد للنبض الداخلي
• يشعر و يحس بزملائه
• يتفقد همومهم ومشاكلهم
السمة الرابعة : القائد الخدوم :
• سؤاله كيف يمكن أن أساعدك
• يفرغ وقتا من أجلهم
• لا يوجد حواجز معنوية
السمة الخامسة : القائد المحاط :
• محاط من حوله بقادة و ليس بأتباع
• يزرع فن القيادة و حبها في زملائه
السمة السادسة : القائد العملاق :
• صبور على تحقيق حلمه إلى واقع
• صاحب رؤية مستقبلية
• رؤيته تمتزج بمنهج عملي لأنها تشعل الحماس و تفجر الطاقات
السمة السابعة : القائد المحفز :
• مشجعا ومساعدا في الإبداع وتوليد الطاقة في زملائه
• يثني ويشيد بكل مبدع ومنتج
السمة الثامنة : القائد النشيط :
• يجعل العمل أكثر نشاطا
• يجعل العمل ممتعا ومن معه يستمتعون
• يطلب آراء الزملاء ويعتني بها
السمة التاسعة : القائد المملك :
• يتيح الفرصة في المساهمة في الانجاز
• يتيح مجالا لاتخاذ و اختيار القرار
• يعطي المسؤوليات
السمة العاشرة : القائد المفوض :
• يقلل من اعتماد الأفراد عليه
• يعطي الصلاحيات اللازمة
• يشجع المبادرات الفردية
• يتيح لمن معه فرصة القيام بدور قيادي
السمة الحادية عشر : القائد الموظف :
• يوظف قوة الأفراد في العمل الجماعي
• يوظف ابداعه وينشره بين الأفراد
• يسمع و ينصت للكل
• يسمح لهم بالتعبير عن آرائهم
السمة الثانية عشر : القائد الممكن :
• يتيح فرصة للتعليم و التدريب
• يتجاوز عن الهفوات البسيطة و لا يسمح بتكرارها
• يشجع من معه على وضع أهداف لأنفسهم