نركل القلب إلى الى غادر يهوى فنون الإنتقام .....
ركلا ... أيها المحروم!!!!؟
يالشدة وقع هذه العبارة....
لكن ذلك القلب الذي يركل...من صاحبه...
لن يكتفي مستقبله بالركل...
بل سيدوسه...
نعم يدوسه...
كيف لا وأوصافه بهذه الوحشية...
وأن كان لابد أن يداس فبيدي لابيد عمرو...
أيها المحروم...
لك تعبير يزخر بجزالة اللفظ وقوة المعنى...
ورغم هذا الحب وهذا الشعور الجارف...
إلا أني أشم رائحة الأنفة والكبرياء بين ماسطرت...
دمت لنا مبدعا..
مع وافر احترامي