أولاً أشكرك أخي هتلر صامطة

على غيرتك على أبناء وطنك وخوفك عليهم من نتيجة وقوعهم في المنكرات

وثانياً ما بيدي إلا الدعاء بالهداية والصلاح لأمة محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم أجمعين

دمت بخير