والله لم أقرأ من قبل قصيدة كهذه ملؤها العزة والشموخ والإعتراف بمقامات الرجال
أخي الليث الأردني
أنت تبقى ونحن نغادر قصيدتك ليست جميلة وحسب بل أستاذة القصائد
وصدام برغم أخطائه إلا أنه عظيم ومات وهو عظيم
ومات بسبب خيانة الأذناب والعملاء
دام قلمك ساحرآ شامخآ
إن كان هذا خطؤك فزدني أخطاءآ كهذه فأنا أحب هذه الأخطاء
أرجو ألا تحرمنا احساسك الجمييييييل
دمت شامخآ