توقفت عند هذه الرؤية مطولاًأخي الكريم لا أملك أدوات النقد مطلقا
وكل ما أفعله انني أعيش مع القصيده ثم أنقدها ذاتيا وليس موضوعيا
لله درك
تســــــــــاميتَ حتـى كــــدتَ أن تصطدم السمـا
وتحتـــــك مــرتْ أنجـــــــــمٌ وكـــــواكــــــــبُكنت أشك بأن اللحظة التي تصادف مولد قصيدهلتبـــــــكِ على صــــــدام أمــــــةُ يعـــــــــربٍ
إذا اصطــــــــدمت يـــــوم اللقــــــاءِ الكتــــائبُ
يكون المرء في حالة تلبس تام
والان أيقنت بذلك
لما قرأته هنا من صور يصعب على عقل بشري تخيلها
ووصف بكلمات موجزه وفي قمة البلاغه
حاولت في بقية القصيده
فك البعض من علامات التعجب
والتي لها رمزية خاصه يؤمن بها الشاعر
ولكن دون جدوى
ورغم ذلك تبقى قصيدة رائعه
لاتصدر إلا من لسان شاعر ملهم فصح لسانك أيها الليث
وأهلا وسهلا بمقدمك
دمت بود