صديقي أبو عمر الصدوق
هي الحياة بكل متاهاتها
هي البشر بكل مجراتهم
لن ولم انتظر من حبها جزاء
ولن أهبها الروح والوجدان بدون أمل
أحببتها ومازلت وسأزال غريقاً في حبها
أتعلم لماذا
لئنها الحب
ألحنان
ألدفء
ألأمان
واحتي
راحتي
قربي
بعدي
ملهمي
منقذي
مرجعي بعد ذهاب لا يشوبه غير التقلبات والتعب والتجهمات المظنية من الحياة الدامية .
ليس لأحد سواها كتبت وسأكت مادام هناك أمل في العثور عليها .
تحياتي
حمود