أولآ: ياجماعة الخبر نقل عن جريدة معروفة ولم يكن للأخت ديوانك أي دخل سوى نقله
وثانيآ:كلنا نعرف أن للهيئة دور عظيم في مكافحة الفساد ونشر الأخلاق الحميدة
ولكن بعض أفراد الهيئة هداهم الله يسيئون إلى أنفسهم قبل إساءتهم لسمعة هذا القطاع العظيم
قال الله تعالى(ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)
هذا مع الكفار فكيف مع المسلمين
والمعتدى عليه طفل كما هو واضح
مااللذي سيخسره أفراد الهيئة لو تعاملوا معه بلين حتى يكسبوه لصفهم ومن ثم ينصحوه إن كان مخطئآ؟
من من أفراد الهيئة يرضى أن يصيب إبنه ماأصاب هذا الطفل حتى وإن كان مخطئآ؟
القليل القليل منا من لم يحصل معه موقف مع الهيئة وأفرادها بسبب أو بدون سبب
يحتاج أفراد الهيئة لدورات في تعلم كيفية التعامل والحوار حتى ينشروا رسالتهم بالطريقة السليمة
أنا لوكنت مكان أخ هذا الشاب والله لن أقف مكتوف الأيدي وسأفعل ماأستطيع لمقاومتهم حتى وإن كان أخي مخطئآ وماسيحصل فليحصل
شكرآ ديوانك