رنين الصمت

حسبك من القلادة ما أحاط بالعنق

لازلت أذكر تلك الليلة المضيئة

كيف أنساك يافتى !

عرفتك رجلاً متميز وشاباُ متفرد

فلا تستوحش من إقبال الزمان ودورته

وأعلم أنه ستمر بنا الأيام عجلى

وتتوالى علينا الليالي سريعة

فما قدمنا من عمل صالح

نبتغي به مرضاة الله

سنجده

رزقنا الله وأياك خير الدارين

.