اليوم معايه واحد من حارتنا
كذاب الشام واليمن
والكثير مايعرفونه لأنه مهضوم إعلاميآ بصراحة
وأنا حبيت أسلط عليه اللمبات
منتفتات من سيرة هذا الفيلفوس<<<<<قاصدها
يقول كان ساكن زمان في جيزان في حي العشيمة
المهم حمل خمسين قرف في الدباب حقه ومزمط على طلعه في جيزان وكان وراه ثلاثة جيوب حق الشرطه فصاكع بين اثنين منهم وبعدين طلع على عمود الكهرباء والدنيا كلها مقلوبة وراه حتى فيه طايرات هيليكوبتر وراه
ومشى بالدباب حقه فوق الأسلاك حتى نزل على الشاطئ فقابله مسؤول كبير وقفه قله عليك الأمان وسلم عليه فسأله عن إسمه قله أنا إسمي فلان بن فلان
فرده عليه المسؤول وقله لما كان الي رباك رباني
هذي سمعتها مع الناس لكن الفضيحه الي قالها في وجهي
يقول(أنا مئترض)قلت له على ايش معترض
قال (ليش يمنأون القات وما يمنأون الملوخية)
فغرت في وجهه
ايش دخل الملوخية في السالفة
قال(لأن نسبة المخدر في القات أربأه وثمانين في المية ونسبته في الملوخية تيسأه وثمانين في الميه)آمنت بك يارب
مامعايه إلا أسكت
فقلت له حتى أنا مآك أأترض