نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يطارُدنا الليل بأشباحه المخيفة ، ويمنينا التجافي..
هاتِ يا ليل ، فالقلوب ظمأى ، والروح للروح تُحاكي..
دعنا نتلو آيات الطهر في ظل التلاقي..
ما أنت من دافئ الحضن ، وشهد العناقِ..
أيُ هذا المغرض المُتباكي..؟!!

<< أبو وســـــام >>
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي