كم يتمنى الظالمون دفن الحقيقة بظلام عقولهم ,
ينتظرون غياب الشمس ,
لتغيب معها الحقيقة , ولكن هيهات
تغيب الشمس , ولا تغيب معها الحقيقة ,
الحقيقة تضيء في الظلام ,حينما يخيم ظلام الباطل على الحق تضيء ملوحة بيدها , تمدها لمن يبحث عنها ,
فتضيء له طريق الحق بين العقول المظلمة والظالمة , في فكرها , وعنادها , فيصل إليها من يبحث عنها , ويتعامى
عنها من لا يراها تحت ضوء الشمس , فهو لا يريدها ويتمنى الظلام
لانه يناسب نفسه المظلمة 000
رأيت الناقد يلف حول الموضوع فأردت أن يسجن
هنا سجنا مؤبدا أو يبدع نثرا أو شعرا فليس كل موضوع يصلح للنقد يا ناقد 2