نعم هذه القصة
والحقيقة المؤلمة من بعض شبابنا اليوم
أصبح يعاني منها غالبية سكان المنطقه من طبقة ( القحومه )

وكثير منهم صارت له نفس الحكايه
ولكن ليست ببطاقة شحن

بل يأخذ بطاقة الصراف ليدرج له غيرها
ويحاول الى ان يتحفظ بها جهاز الصراف أو يعيدها له
ليختلق له الاعذار في أن الجهاز لايوجد به ( زلط )
وبذلك تصبح البطاقة الأصل والرقم السري بحوزته
فيسحب مابها فورا بعد انصراف الشايب


لا حول ولا قوة الا بالله
ضمير ميت