إِغْــتِـيالُ...جَـسَـدٍ مَيِّــت...!!

[عبدالله الحلوي]

يقترب من الاستفاقة ..!!

ذلك الفجر الرغيب ..عين حضرة جنازة
وعين سافرة في تفاصيل جسد منهك يحتضر ..!!

افرغ عقارب الزمن بعيداً عن معتقل الشوك ..


القاضي تحية بلا شك ..

مع حبي
القبس

[* روعة خيال *]

تمضي عقارب الساعة بطيئة

أراقبها عن بعد

أحس بالبرودة تداعب أطرافي

أهي النهاية؟؟

أم بداية العودة ؟!

محمد القاضي

هنيئاً لجسدك المنهك

بروح مبدع مثلك

دمت بود

[محمدالقاضي]

تمضي عقارب الساعة بطيئة

أراقبها عن بعد

أحس بالبرودة تداعب أطرافي

أهي النهاية؟؟

أم بداية العودة ؟!

محمد القاضي

هنيئاً لجسدك المنهك

بروح مبدع مثلك

دمت بود

يخاف من تفسير الأشياء
اعتاد أن يبتسم
تحت رحمةِ اللارحمة
وعلى حينٍ مع الموت
فاجأهم ...
وصرخ بحبّ البقاء
الحريّــة
للقلوب ..وللجمال ..!!

***

سيدتي روعة الخيال
مازالت العقارب تدور
مافتئت تنهكُ التخيّلات

كوني روحاً متفائلة

[محمدالقاضي]

يقترب من الاستفاقة ..!!

ذلك الفجر الرغيب ..عين حضرة جنازة
وعين سافرة في تفاصيل جسد منهك يحتضر ..!!

افرغ عقارب الزمن بعيداً عن معتقل الشوك ..


القاضي تحية بلا شك ..

مع حبي
القبس

يقتربُ ..ويبتعد
أمن بألامستحيل
خلف النبض
فترائت له الأشواك
وروداً عابقة
وخناجر الساعة
أيادٍ تنادي للبقاء

***

أباالأدب ...قبس المكان
كن قريباً من حرفي

[بنت المدخلي]

ابتلعنا أحلام الوحدة ..

وأصبح من الممكن لأجسادنا أن تعود بعد موتها .. !

*


محمد القاضي


حروفك تلفظ أنفاسها الأولى


(.. بداية حياة..)

[..انتظار..]

هناك.. حيث ترسل تنهيدة حرّى

يتلقفها الظلام .. يحوّلها أبخرة

تتصاعد

وتتصاعد

قُل : يارب ..

واستجمع قوى الأمل من جديد ..


هذا الألم الذي يُحدثه الرحيل.. سيلحق بالركب البعيد

وأنا .. وأنت .. وكلُّنا

سنمضي ببطء.. في تحدٍّ للمستحيل

نبحث عن أحلامنا المُراوغة

يوماً ما .. سيُنهكها الإختباء ..

فـ لننتظر ..

ولـ نقل / يارب ..





سلمت يمناك .. مازال شغفي بكلماتك يزداد ..

كأنها - بطريقة أو بأخرى - تقصُّ الصمت حكايا

بريق يخطف بصري.. كأني.. أُنجد ملهوفاً ..


دُمت مبدعاً ..

[محمدالقاضي]

هناك.. حيث ترسل تنهيدة حرّى

يتلقفها الظلام .. يحوّلها أبخرة

تتصاعد

وتتصاعد

قُل : يارب ..

واستجمع قوى الأمل من جديد ..


هذا الألم الذي يُحدثه الرحيل.. سيلحق بالركب البعيد

وأنا .. وأنت .. وكلُّنا

سنمضي ببطء.. في تحدٍّ للمستحيل

نبحث عن أحلامنا المُراوغة

يوماً ما .. سيُنهكها الإختباء ..

فـ لننتظر ..

ولـ نقل / يارب ..





سلمت يمناك .. مازال شغفي بكلماتك يزداد ..

كأنها - بطريقة أو بأخرى - تقصُّ الصمت حكايا

بريق يخطف بصري.. كأني.. أُنجد ملهوفاً ..


دُمت مبدعاً ..

هناك ...
يقتلُ القلب..
ألاّ صدى لنبضاته
يُشعره بالحبّ
فقد طوّق المكان
بمشاعر بشريّة
ورفعِ بأجسادٍ
كأعجاز نخل
وهيئ المكان
فالموت...بات ينتظرُ قدراً يميته ..!!

***

إنتـظار ياساحرة الحرف
جميلٌ أن وُجدِ من يقرأ أمثالكم
أرهقني الردّ على روعة حرفك
وسأكون ممتناً على الدوام

دمتِ أصيلة

[محمدالقاضي]

ابتلعنا أحلام الوحدة ..

وأصبح من الممكن لأجسادنا أن تعود بعد موتها .. !

*


محمد القاضي


حروفك تلفظ أنفاسها الأولى


(.. بداية حياة..)

هي أحلام الخوف ياسيّدة
وفي دهاليزها ...
يتشعّب الجسد المُلقى
يدٌ ممسكةٌ بريشةٍ أمل
وأُخرى تتحسّس طعنة ألم

***

حروفي بدأتِ الحياة فيها
حين أشرقتِ هنا ياأستاذتنا ..!!

ودّ