فيا أســـــــداً لاقـــــى المنــــــــــونَ فريســــةً
يطــــــاردُها طوراً وطـــــوراً يــــــــــلاعـــــــبُ



ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال شاعرييتك
من اين لك هذا