سأسير دربي..

ولكن عزتي أملي..

لن أنحني ..

لكبيرٍ كان أم قزمٍ..

وسأرتقى ..

فوق كل نجوم مملكتي..

لأجعل الكل يغبطٌني على ألمي..

ياااااااااا هم مساكين...

كم حاولوا من زمان العالمين لما..؟؟

كي يرتقون على قمم المجرات..

هم يحسبون بأن الحزن أ وصلني..

إلى هناك لأعلى فوق قاماتي..

لم يعرفوا أن شيئاٌ غير ذي ألمٍ..

كان السبيل لكي أستسهل العالي..