بعض أنات الحنين..
تقص أوتار القلب..
يسقط إلى لاشئ..
يظل يغوص في الشرود..
حتى يصل إلى شفير موت..
تارة يحرقه الوجد..
وتارة تسكنه الذكرى..
يبدأ يهوي.. نحو موت النسيان
فيدفعه الزمن الجميل نحو الحياة
فيصبح لاقلب.. ولاحطام
إنما ورقة يقذفها هواء الألم..
حيث المجهول
عبدالله..
يبقى لحضورك هيبة حرف