اللعبة ياسادة...
أن غذاءنا وصل إلى القرن الافريقي تهريبا
أي صوامع في العالم ستواجه حالة الاستنزاف تلك على مدى سنوات..
أين كنا من المكاشفة والاستنزاف يعمل بكامل طاقته..
ليستعد المهربون الان للتهريب العكسي..
فربما بضاعتنا تعود إلينا بأضعاف أضعاف ما بعتم..
هنيئا لكم موت الضمير...
الذي هو أيضا تم تهريبه..
ليخلفه تبلد في كل شيء.
شكرا لك ديوانك وطني
تحية و ود