أعشق ...هذا النوع من القصيد...
الذي يسرح بك بعيدا...
حيث لا وجود إلا لروحك...
مع غياب تام لجسدك...
المترنح استمتاعا ...
بجمال الحلم...

أبو رهف...
حرف يندر وجوده هنا...
يقودك مع الحلم...
فلا تستيقظ ...
إلا على إبداع...
تحلم أن تراه يتجدد مرة أخرى...

كما أنا الآن..
فهل نطمع في المزيد...؟

دمت لنا...

ولك فائق احترامي