فلذات الاكباد ومشكلاتهم

[البلوتوث]

هناك الكثير من المشكلات المنتشرة بين الابناء وخاصة في المدارس او من هم في سن المدرسة بمختلف المراحل وجدت منها في المرحلة الثانوية وبشكل كبير (التأخر الصباحي التدخين السرقة السلوك العدواني الكتابة علي الجدران التاخر الصباحي قصات الشعر الكذب اهمال الواجبات
وهذه المشكلات تتراوح مابين البسيطة والمركبةالضارة الاكثر ضررا منها النفسي والااجتماعي والتربوي نري مشكلات السلوك العدواني السرقة الكذب التأخر الدراسي فهياكثر خطورة من التأخر الصباحي واهمال الواجبات
وتبقي مشكلات التدخين وقصات الشعر والتي هي مشكلات نفس اجتماعية مكتسبة من المجتمع المحيط بالفرد ومعالجتها تحتاج الي تضافر الجهود من المجتمع ومؤسسات الضبط الاجتماعي المدرسة واحدة منها واري ان اهم المشكلات هنا هو السلوك العدوانى الذي يحتاج منا الي جهود مضاعفةلانه اساس المشكلات الاخري فالعدوان بحسب علم النفس هو كل سلوك نشط فعال يلجاء اليه الفرد لسد حاجاته الاساسية فالسرقة مثلا هي احدي تمظهرات العدوان من اجل اشباع النقص الكذب مظهر عدواني غايته التبرير مؤ سساتنا التربوية انشغلت بتلقين الابناء واغفلت الجانب التربوي والنفسي المطلوب اعادة النظر من قبل الاسرة وايضااعادة النظر في دور الاخصائي النفسي والاجتماعي في المدارس والافالقادم من المشكلات اعظم

[مهندس التايفون]

عزيزي كلنا لنا اخطاء ايام المدارس بعضها لم يعرف عنها احد وبقيت في طي الكتمان
واخرى انكشف امرنا وعوقبنا عليها
والحمد لله اننا قد تركنا تلك المرحله دون خصائر فادحه المهم
المهم الكلام في تربية الابناء وطرقها يطول ولكن بختصار
ان المؤثر في شخصية المراهق اثنان هما :
الصديق و الاخ الاكبر
وعلى الاخ الاكبر ان يهتم باخيه وان يجعله صديق يشاركه في كل شىء
وان يعطيه الثقة وحريةا لتعبير امامه فقط
ان ينمي فيه حب الام والاب والحياء منهم ( فقد يمن هذا الحب مصائب كثيره )
المعاتبه والاهتمام عند الخطء الفادح وان هذا ليس نهاية الكون
بختصارررررررررررررررررررررررررررر
راجع ماضيك تعرف اذا كانت تربيتك سليمه كيف كانو يعملوك في البيبت

مع اجتناب اخطائهم معاك وتصحيح ذلك
هكذا علينا ان نربي
ابنائنا اخواننا ومن يهمنا امرهم

دون فلسفه زايده و تكلف

[جبران حكمي]

يقال أن التربية تبدى من المنزل

وتنتهي في المدرسة أن صلح في

البيت صلح في المدرسة ثم في المجتمع

ثم في العمل وأهم الأصلاح الأستقامة

[ورق تشرين]

التطور السريع الذي نشهده في هذه الأيام جعلنا في ترقب مستمر

ومهما بذلنا من جهد في تربية أولادنا وتنبيههم يصلون لمرحلة يفضلون تجربة كل جديد

لعدم وعيهم للأخطار

(إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء)

اللهم اهدي اولادنا وأولاد المسلمين