تصدقين

يا خيال الذكرى

دائما ما أترقب كتاباتك

ليـــــــــــــــــــــــــــه



لأني دائما ما أحس بصدقها

وفيها كلام




من خلف الكلام

بس هذا هو الابداع

وأكثر ما لفت نظري
في أوراقك هو عددها


كان سبعة

فحاولت أفسر العدد

علني أجد بعض الإيحاءات من ذلك

ولكني باقي ابحث




عز الله ان آخر هوى النفس الإقناع

مهما يكون النصح والعذل واللوم

لا واهني بعض العرب يكبر بساع

يزود علـــــومٍ ويزداد بعلــــــوم

وحنا كبرنا غير في بعض الأوضاع

واللــــــــــــه ماكنا كبرنا ولا يوم