من فوق السحاب رأيت جازان
وكأنها روضة جنان
وبكل فرح إشتياق وحيرة وبعد إنتظار
تبسم القلب الجريح ,
وقال آآآآه ياجازان أنتي عيني , وروحي , ودوائي
وفرحي , وحزني
فسمعت نداءً وكأنها همساتٍ
تقول هل إشتياق للأحبة أم للديار
فأجابه(القلب) أشتقت لأهل الديااااااااااار