نداء ... حتى الدوران
إستغاثه ... حد الغثيان
تجرع ... حتى الثملان
ولكن .... نداء بأفواهنا
إستغاثه ... بعقولنا
تجرع ..... وا أسفاااه أنه بأيدينا
فكيف لنا أن نجزع ... ونحن ندعم
كومة من الغثيان الفكري
كرة من التبجح المقيت
يدعون أنهم يملكون كل مفاتيح السعاده .. مع انا لم نجد حتى واحداً
يدعون أن ذاك الشريط العقيم للتواصل ... مع أنه كلما ازداد كبراً كلما أزداد حجم ازداد الإستخفاف بعقولٍِ ميته
لا تكفي هذه المصيبه أن تحبط مافي نفوسنا بل ما زاد الطين بله
أنه عند بزوغ فجر قناة إسلاميه تحمينا من كومة الغثاء المتواصل
بادر رؤس الفكر العقيم بوصفها قناة إخوانيه
عذراً يافضائيات راحتي ليست في أحضانكم
عذراً يا فضائيات سعادتي ليست في يدكم
السعادة والراحة تكمن في صلاتي
أختــــكم الــريــــــــــم


رد مع اقتباس