في المال ولا في الانفس..

سوق صبياء كان معرض في كل لحظة لمثل هذه الكارثة

ولولا ستر الله لكانة كارثة حقيقية

شكرا لك المتميزة دائما

ديوانك وطني

لك الود والتقدير