بسم الله الرحمن الرحيم
..................
..شاهدتم إخواني الأفاضل ما تفوهت به المدعوة/ وفاء سلطان ، من عدوان باللفظ على كتاب الله وسنة رسوله
وما أشادت به من أفعال الغرب بتطاولهم على الرسول متمثلا بالصور المسيئة .... بل أن المدعوة ولمن لا يعرفها نقلت سيرتها فى نهاية مقالي..
وبعد هذا كله تأتي الجزيرة لتعتذر للمشاهدين على ما بدر من بنت الشيطان ..
والسؤال الآن ... موجها للجزيرة ..إدارة ومخرجين
1/ هل لو تلفظ أحد المشاهدين باي لفظ يسيء لأي شخص كان كزعيم او شخص اعتباري
أقول هل ستسكت الإدارة الفنية أم سيقومون بقطع المكالمة> مباشرة...؟؟؟
2/ لماذا لم يقوم فيصل القاسم الدروي بوقف المتحدثة او استنكار ما قامت به....
وكيف يتم إختيار ابطال حلقات هذا البرنامج
البرنامج بهذه الشخصيات الكاريكاتيرية يعلم علم اليقين تاريخها و ثقافتها وأهدافها ....
سقطت يا فيصل القاسم وأي سقطة ، وأنكشفت ورقة التوت عن سوأتك يقول أحدهم ...
ويقول أخر ما انت إلا حجر شطرنج إنتهت أهميته أو ألة انتهت صلاحيتها
............
كُنا نحترم جرأتك في فتح ملفات كانت مُحرمة قبل بزوغ نجم الجزيرة ، ولكن أن تستغل شعبية الجزيرة
إلى درجة أن الإساءة الدنمركية قليلة بجانب ما قمتم به في هذه الحلقة ّّّّ!!!!!!
نريد أن تجلس على نفس الكرسي الذي أجلست عليه غيرك بحجة الوصول للحقيقة
ونريد نحن حقأً أن نصل للحقيقة
من الذي إختار هذه الملحده لتكون ضيفا لهذا البرنامج وهل كنتم تعلمون انها كانت الناطقة باسم /أكبر الجمعيات الصهيونية في امريكيا !!؟؟
إن السكوت على ما قمتم به أيتها الجزيرة ....هو عبارة عن هدية للدنمركين ولكل من اساء للمسلمين أو يريد او يخطط للإساءة...فقد كثرت معاول الهدم هذه الأيام ... وكثرت أبواق الشياطين ....وكأنني بالقوم يعدون لحرب عقائدية
ولكن بالرغم من كل هذا .. فهم <<< يريدو ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون << صدق الله العظيم الاية 8 من سورة الصف...وأدوات الهدم ومعاول الشيطان معروفة ...فهي إما مباشرة ، أو غير مباشرة << والأخيرة أشد فتكا ، لأن أبطالها متسترون وقد يلبسون لباس التقوى للتمويه <<< حسبنا الله ونعم الوكيل
أن المتستر على المجرم هو شريكٌ له في الإجرام ... والمتستر على الإرهابين هو ارهابي وشريك له في الإرهاب....
اما أنتم فقد شجعتم على الاساءة لكتابنا وسنتنا وعقيدتنا ، وأتحتم الفرصة لأعداء الله بالتطاول ، ومنحتموهم المنبر لبث سمومهم وأرائهم الهدامة .... وهذا العمل ايتها الجزيرة هو مشارة في الجرم وفي الإرهاب ، نعم الإرهاب المقنن والمخطط له ضد الإسلام وأهلة...... حسبنا الله ونعم الوكيل.....
.بقلم ابوعلاء 5/3/2008م
من هي هذه وفاء سلطان ...هذا ما قرأته عنها وانقله حرفيا من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة وفاء سلطان (ولدت في 1958، في بانياس في ساحل سوريا، هي طبيبة نفسية أمريكية-سورية مستقلة تعيش في لوس أنجيلوس، واسمها الحقيقي وفاء أحمد.وهي ملحدة،أصبحت مشهورة منذ أحداث 11 سبتمبر 2001 لمشاركتها في مناقشات سياسية عن الشرق الأوسط، كما اشتهرت لكتابتها بعض المقالات العربية المنتشرة بشكل واسع، وظهورها على شاشة التلفاز على قناة الجزيرة والـ Cnn.
اخر برنامج شاركت به شاركت في الاتجاه المعاكس يوم 4-3-2008م وتهجمت على الاسلام والقران والذات الالهية بطريقة بدت واضحة خلوها من الموضوعية وانها تهدف فقط للفت الانتباه مما حدا بقناة الجزيرة الى عدم اعادة الحلقة في اليوم التالي بعد تحليلها وخلوها من الموضوعية.,[1] ولكن أيضاً حصلت على تأييد من بعض من يعتبرون أنفسهم إصلاحيين. تعليقاتها، خاصة عندما قالت بأن «لم يقم يهودي واحد بتفجير نفسه في مطعم ألماني»، أدى بها للحصول على دعوة إلى تل أبيب، إسرائيل من الكونغرس الأمريكي اليهودي. لكن في المقابل انتقد آخرون تجاهلها لحقيقة تورط اليهود في تفجيرات إرهابية ضد الإنجليز في أربعينات القرن العشرين في فلسطين.
قالت انها كانت مصدومة بسبب ما ارتكبه الإخوان المسلمين في 1979 بحق السوريين، من ضمنها استخدام السلاح الرشاش لقتل استاذها في صفها في جامعة حلب حيث كانت تدرس الطب. وقالت " قاموا بإطلاق مئات الطلقات عليه صارخين، الله أكبر" وأيضاً «منذ تلك النقطة، خسرت ثقتي بإلههم وبدأت بالتشكيك بكل تعاليمنا. كانت هذه نقطة التحول في حياتي، وقد جلبتني إلى ما أنا اليوم. جُبرت على أن ابحث عن إله آخر». لكن جامعة حلب تكذب الخبر وتذكر أن ذلك الأستاذ قد قتل بعيداً عن الجامعة وبعيداً عن أعين وفاء[2].
هاجرت سلطان وزوجها ديفيد إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 1989 وهما الآن مواطنين مجنسين.مؤخراً، شاركت في نقاش كلام حر في جامعة كاليفورنيا الجنوبية، منظم من قبل هيئة عين رند مع يارون برووك ودانيال بايبس كمتكلمين.
.
وفي آخر ظهور لها ، ظهرت في برنامج الاتجاه المعاكس على الجزيرة تسب الدين وتتهم المسلمين، وتناقش بمنهج غير عقلاني. بل وتطاول على شاشة التلفاز أمام الملايين.
كتب عن هجمتها الوقحة على الإسلام الصحفي أشرف الراعي ما يلي :-
أشرف الراعي عمان- استنكرت حملة "رسول الله يوحدنا" ما أسمته "فضيحة جديدة أشعلتها قناة الجزيرة عندما استضافت الأستاذة الجامعية وفاء سلطان التي شتمت الذات الإلهية وسبت الرسول الكريم واستهترت بالمسلمين والسنة النبوية الشريفة". وجاءت استضافة سلطان التي وصفتها الحملة خلال مؤتمر صحافي عقدته في مقرها أمس بمبنى صحيفة الحقيقة الدولية الأسبوعية بـ"المتصهينة" خلال برنامج "الإتجاه المعاكس" الذي يقدمه الإعلامي فيصل القاسم. وقالت اللجنة على لسان رئيسها زكريا الشيخ إنها "تابعت بكل استياء وألم واستنكار وإدانة تعجز معاجم اللغة عن التعبير عنها ما أقدمت عليه قناة الجزيرة الفضائية التي تبث من دولة قطر عبر برنامجها "الاتجاه المعاكس". وقالت الحملة إن سلطان، السورية الأصل والتي تعيش في الولايات المتحدة منذ العام 1989 مع زوجها ديفيد، "معروفة بعدائها التاريخي ضد الإسلام والمسلمين وتهكمها الدائم على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم". وأضافت أن "قاسم لم يحاول بصورة جادة من قبل مقدم البرنامج لإيقاف تطاولها على الذات الإلهية وإساءاتها للرسول الكريم والدين الحنيف ومهاجمتها للشعوب الإسلامية واستهتارها بأرواح شهداء المحرقة الغزية التي ينفذها الصهاينة في غزة هاشم". وأدانت الحملة استضافة سلطان التي قالت إنها "معروفة بدعمها اللامحدود للكيان الصهيوني وتلفظها بجملة من الشتائم بلغة سوقية حاقدة أطلقتها عبر أكبر وأهم الشاشات العربية متابعة ومشاهدة". واعتبرت لجنة المتابعة والتنسيق لحملة "رسول الله يوحدنا" ذلك خطأ كبيرا وغير مبرر من قبل قناة الجزيرة الفضائية. وقالت إن ذلك يعد انتهاكا صارخا لمبادئ العمل الصحفي والمهني وتعديا سافرا على حرمة وقدسية ديننا الإسلامي الحنيف واستفزازا صارخا لمشاعر المسلمين في العالم أجمع. وأعربت الحملة "عن سخطها وإدانتها الشديدة لما أقدمت عليه الفضائية، والذي لا يمكن أن يبرر بحجة حرية التعبير عن الرأي وهو ذات المبرر الذي ساقه الإعلام الدنماركي الذي نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم أخيرا". وولدت الحلقة امتعاضاً شديدا لدى المسلمين حين تطاولت المذكورة على آيات الله في القرآن ووصفتها بأنها سبب أزمة المسلمين وتمسكهم بتراث "بال" كما زعمت عمره 1400 سنة مضت (...)، وفق الحملة. وبحسب الحملة فإن سلطان انتقدت الآيات الربانية ووصف الهجمة الإعلامية على رسامي الكاريكاتير والصحف الدنماركية بأنها "همجية ومتخلفة". واعتبرت أن هناك آيات قرآنية اخطر من ذلك بدعوتها إلى قتل غير المسلمين والشهادة والجنة وربط الأمر بما حددته بنيل الحور العين العذارى وهو ما استطاعت إسرائيل أن تلبيه للمجاهدين باستشهادهم، حسب الحملة. واعتبرت المحرقة الصهيونية "الهولوكوست" حقيقية الأمر الذي لا يجوز معه التشكيك بها ما دعا الضيف المصري من الدوحة الى نقاشها بصوت عال لكنها استطاعت ان تأخذ جو الحلقة رغم اعتراضها على عدم السماح بالتطاول والرد على أسئلة البرنامج ، وفق الحملة. وقالت سلطان ان "الإسلام ليس دينا إنما وسيلة سياسية"، زاعمة أن الهجوم على الرسول لم يأت من فراغ بل من تخلف المسلمين وعدم اعترافهم بحق الآخر وأن كل الذي يجري انعكاس لما جاء في القرآن الكريم. ووصفت سلطان تعاليم الدين بـ "الإرهابية"، قائلة "غيّروا قبل أن يغير العالم ما أنتم به ويجبركم على ذلك"، منتقدة كذلك التعاليم الإسلامية التي قالت إنها "مليئة بالحقد والتخلف والكراهية". وهاجمت ضيفة الجزيرة بتهكم رسول الله أول من بدأ بالاعتداء والإرهاب على اليهود منذ بني قريظة، على حد تعبير الحملة. وتساءلت "عن أي ماض تتحدثون عن الغزو والغنائم وما طاب من النساء والنكاح وتقطيع الأيدي والأرجل وشرب بول الإبل على أنه شفاء للأمراض؟" . وكانت سلطان شاركت أكثر من مرة في برامج الجزيرة وتحديدا الاتجاه المعاكس أكثر من مرة الأمر الذي قالت الحملة معه أن "القاسم يعرف جيدا موقفها من الإسلام ورسوله الكريم ورغم ذلك تمت استضافتها ووعدت بحرية الإساءة والشتم والسب من قبل المقدم، وهو ما أكدته أثناء البرنامج أكثر من مرة". وطالبت الحملة قناة الجزيرة بوقف إعادة بث البرنامج وتقديم اعتذار واضح وصريح لا يقبل التأويل للأمة الإسلامية جمعاء ولمهنة الصحافة والإعلام على وجه الخصوص ولذوي وضحايا شهداء المحرقة الغزية التي ينفذها الصهاينة ضد الأطفال والنساء والشيوخ العزل، فضلا عن محاسبة مقدم برنامج "الاتجاه المعاكس" واتخاذ الإجراءات الإدارية والقانونية بحقه بما يتناسب مع حجم الإساءة. وعللت ذلك بأن المحطة سماحها لسلطان بالتطاول على الذات الإلهية والرسول الكريم والدين الحنيف بحجة أن مقدم البرنامج وعدها قبل الحلقة بالسماح لها بالتحدث بما تريد دون مقاطعة، مع علمه المسبق بحقيقتها وتاريخها الطويل في التطاول على ديننا وشعوبنا. ودعت الحملة الجزيرة إلى التأكيد على أن أي تطاول على الذات الإلهية والديانات السماوية ورموزها وأنبيائها عبر وسائل الإعلام وغيرها، كما حدث في برنامج الاتجاه المعاكس وما سبقه في الصحف الدنماركية والغربية، لا يمت بصلة إلى حرية التعبير بل هو انتهاك صارخ وخطير لمبادئ هذه المهنة المقدسة. وقالت إن ذلك يعد اختطافا لمهنة الصحافة والإعلام لتمرير أجندات فئات متطرفة تتزعمها "المسيحية المتصهينة" والصهيونية العالمية وتهدف إلى إثارة الفتن والشقاق بين الأديان والحضارات. وطالبت الحملة الإعلاميين العرب والمسلمين والأكاديميين والمحللين السياسيين إلى مقاطعة قناة الجزيرة القطرية وعدم المشاركة في أي من برامجها لحين تقديم إدارة القناة الاعتذار للأمة العربية والإسلامية. وقررت الحملة إدراج إساءة قناة الجزيرة القطرية في برنامج الاتجاه المعاكس ضمن جدول أعمال الندوة القانونية التي تنظمها "حملة رسول الله يوحدنا" يوم الأحد المقبل بعنوان "مدى قانونية رفع دعوى قضائية ضد وسائل الإعلام الدنماركية والغربية التي شاركت في حملة الإساءة ضد الرسول الكريم". إن هذا التطاول لا يطال الرسول الكريم منه شيئاً وإنما هي لتفاهتها تعتقد أنها تتقرب للصهيانة بهذا الكلام السخيف حتى يكافؤها ويضعوها في أحضانهم أكثر ,من هي حتى تسب الرسول الكريم إنها لا شيئ الله أعلم ما كانت المكافأة وما كان ثمن هذا الكلام التافه والسخيف الذي صدر من معتوهة ومجنونة مثلها لا ندري الله اعلم
منقووووووووووووووول