تعذّر بالخوف...
فطمْـأنتُه بابتسامةِ وجود..!!
هرب إلى الربكـة
ولكنّها طوّقتهُ بالكلمات..!!
تمنّى المــوت ...!!
فحقّقَت لهُ ذلك
حين تركتْ
لشلاّلاتِ شعرها الإنحدار
فماتَ ...
كما رتّب اللقاء ..!!
***
يآآآآآآه
رميتِ كبدَ الحقيقة
مؤلمٌ جداً
ماقد ذَبـل
وأعمقُ من ذلك
الإستمرارُ بإذبال أُخـر
أختنا بنفسج
لكِ المدى ملعب نور ..!!