بعد القراءة اتضحت الرؤيا
هذا المؤتمر لمجموعة من خفاف العقول والذين ابتعدت عندهم
فلقتي الدماغ عن بعضها .
والدليل هو مطالبة إسراء نعماني باندماج النساء والرجال في الصلاة .
وكذلك هو عنوان المؤتمر (الكفار المسلمون) والمسلمون المناهضون للإسلام.

يتضح لي أن هذا المؤتمر كأي مؤتمر في أمريكا للشواذ ليس فقط شذوذ الغرائز
بل شذوذ الأدمغة وشذوذ الأرواح ..
شكراً ديوان.