لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 27

الموضوع: محمد عبدالرؤوف الحسيني ..... الى ذمة الله

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الدانة
    مشـــرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    12 2003
    الدولة
    صامطــــــــــــه
    المشاركات
    705
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة

    إخواتى الأفاضـــل :


    لا أعرف علاما إعتراضكم بالضبط

    هل على سياساته ؟؟؟؟؟؟؟

    أم على أخلاقه ؟؟؟؟؟؟

    أبو عمار غني عن التعريف ولا يحتاج لشهادة أثنين أو ثلاثه ينتقدونه مقابل ملايين ممن هم محبوووه

    ويكفيك ان الزعيم عرفات هو الذي أتى بشعبه إلى المسرح الدولي، محوله من قضية لاجئين إلى قضية أمة

    كثيرة هي الكلمات التي ممكن أن تقال عن هذا الرجل العظيم وأجمل ما قيل فيه هو ما كتبه الوزير اللبناني كريم

    بقردوني حيث قال: "ليس اكبر من وطن ولد في ضمير رجل وليس أعظم من رجل أعلن ولادة دولة هذا هو ابوعمار يحول

    الثورة المسلحة إلى دولة يعترف بها ثلثا دول العالم

    كل ما استطيع قوله لكم هنا :

    إذا وقعت الشاة كثرت سيوفها

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ولكم جل إحتـــرامـــــــي



    الـــدانـــــــــــــــــــة

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبـوعـمــر
    موقوف لمخالفة القوانين
    تاريخ التسجيل
    05 2004
    الدولة
    الكـويت
    المشاركات
    914
    كـم هـائل
    من الحـزن الأســـــــود الطـازج
    بقلـب الـريم
    ســلامـة قلـــب بــــــــــــات
    يخلــط بيـن الأشيــاء
    إهدئـي قليــلا
    ثـم تعـــالي
    إذا زالـــت الخــــرعــه
    إهدئـي ياريــم
    إهدئــي
    ولا تبتــعدي بحــزنك كثــيرا تألمـاً عليــه
    فالأعمــار بيـد اللـه
    أجلـي الحــزن قليــلاً علـى
    أميـر القلـــوب
    واستــمري في إبتهــــالاتـك
    فالكل معـك هنــا فقـــط
    لإنـك الريم

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبـوعـمــر
    موقوف لمخالفة القوانين
    تاريخ التسجيل
    05 2004
    الدولة
    الكـويت
    المشاركات
    914
    أتســــــــــــــــــآءل
    ويقلقنـــي الســـــــؤآل كثيرا
    ولا أجــد لــه إلا هـــــــراء هنــا
    وإجابـــات ناقصـــــــه
    لا دلائل لهــا ســــوى
    حـب المشــــاركـــــــــه لا غيـــــــــــــــــــر
    كـــــــم
    كـان
    عمــر البعــــض
    أيــام الغـــــزو الغاشـــــم على دولـــة الكويـــت
    وأتســـــــآءل
    عن ذالـك الإجـــلال الذي أُحتفــى بـه أبوعمــــار هنـــا وهنــاك
    هل أدركه هنــا مـن يلهـــــج لســــــانه بالدعــــــــاء والتضــــــــرع !..

    كوني إنســـان
    لا
    أتمــــرغ هنــا وهنـــاك بخبــــث
    لا
    أحقـد على أحــــــد هنـــا
    لا
    أصطـــاد فـي المــاء العكـــر
    النتـــن برائحتــــــه
    المقـــــــزز بطعمــــــــه
    أطلــب مـن الله العلـــي القـــــــــــــــــــــديـر
    أن يشـفيـــــه ويبقيـــه فقـــط لذويــــــه وكـل أحبـــــائه
    ممـن يبنـــــون عليــــــه أمـــــالاً عــــــــــــــــراض

    أمـــــا أطفـــال الحجـــاره فلهــــم اللـه
    لكـن
    لكـن مــاذا ؟..
    تؤجـل مداخلتـي الطـــويله التــي ستــكون
    حــلاً لكل هـذا الفــراغ هنـــا
    على أن أعـــرف أولاً
    كـــــــــــــم
    كـان
    عمــر كل منــا في تلك الأيــام
    لأرى هل ســـيدرك البعــض الحـــديث المقــبل أم لأ ؟..

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عبدالله الحلوي
    قبس المنتدى
    تاريخ التسجيل
    10 2003
    الدولة
    النون ..
    المشاركات
    7,449
    مات ؟

    لا ما مات ؟.



    مناضل عربي ؟


    خائن ؟



    والحقيقة كلكم وانا اولكم نجهل تاريخ هذا الرجل



    ادعوا له بالرحمة فهو عبد لله ومحبوب لدى شعبه


    يكفيه فخرا انه لم يستسلم ومازال يتأاااامر ومازال يدحر الضلم



    وشعبه يحبه فما لكم ولي به


    ابوعمار الان ينزف دماغيا يعني قارب عزران



    والله يرحمه


    ونحن


    مازلنا نختلف حتى على البيضة والدجاجة


    الله يعينكم يا اهل الاختلاف



    مع حبي
    القبس

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الــريــــــم
    تاريخ التسجيل
    05 2004
    المشاركات
    121



    نعم بالفعل يا أبا عمر ... كنت أحتاج حقاً لمن يطلب مني أن أهدأ قليلاً
    كي أهدأ وأبتعد عن كومة الغضب الذي انتابني وبشده

    شيئين اثنين لا أستطيع حيالهما الصمت أو التحدث بسكينه
    شيئين اثنين هما ماأحس خلالهما أن قلمي يكتب قبل أن ينطق لساني
    شيئين اثنين هما ما تشتعل نيران الغضب في داخلي بسببهما حتى وكأنها ستصبح من مهلكاتي يوماً

    هما التطاول على الدين
    أو التطاول على العروبه

    وأما الآن فأنا أزف اليك خبر أنني قد هدأت حقاً
    ليس تلويحاً بالإنسحاب
    ليس تنويهاً بالتخاذل
    بل تصريحاً بالإقناع
    كي أتحدث بعقل ... بمنطق
    محسوس
    ملموس

    سأباغتك قبل أن تباغتني ..... بسيوف الحق ... بخناجر الصدق ... برماح الحقيقه
    وإما أن أقنع ... أو أقتنع

    سنتحدث قليلاً عن المؤامرة عن الخديعه عن الإبتزاز عن الغزو ...
    عن الحشود عن تلك الجنود
    عن التهليل عما جرى من تنكيل
    عن عاصفة الصحراء ..
    عن العواء ... عن صدى أصوات البكاء
    عن الإغتصاب ... عن أناس كالذئاب
    عن الإهانه ... عن جرم أصحاب الخيانه
    عن التبجيل ... لمقام ذاك الدخيل

    عن وعن وعن ........ ولكن
    ستجف الأقلام ولو كان حبرها بحرا
    وستنتهي الأيام ولو كان عمرها دهرا
    ونحن مازلنا نتحدث عن تلك الحرب ... عن أطماع أعمت البصير عن الدرب
    عن المهالك ... عن غزوا التتار للمماليك

    عن وصمة عار في جبين كل عربي ..... غزوا الكويت
    لن تكفي صفحات كل المنتديات للإلمام بكل تفاصيلها القذره
    ولكن سنتحدث عن ماهو مفيد وما يكمن في صلب الموضوع ...سألت سؤالاً وسأخبرك... نعم سأخبرك ... كي تقتنع وتعرف أنني أتحدث من منطلق حقائق

    في تلك الأيام وتقريباً قبل أربعة عشر عاماً كانت هناك طفله ... تلك الطفله كانت تسترق السمع دائماً من الكبار عن وحش بشري دخل الأراضي الكويتيه وانهال على أهلها قتلاً وتنكيلاً واغتصاب ... ولكنها لم تكن تعي مايقولون
    أفلام الكرتون التي تتابعها لم تكن ترسم لها ماهي الحروب ولا القتل ولا الدمار
    ولكن احساسها كان يخبرها أنه شيئ مخيف ... مرعب ... قد يسلبها حياتها
    ويحرمها من أن تلعب بلعبتها مرة أخرى ... خافت ... انطوت .. ظلت تأتيها كوابيس ذلك الوحش وما قد يفعله حتى في نومها
    فكيف لها أن تسلم من تلك الكوابيس وهي ترى الكبار يرتعبون من ذكرها
    كيف لها أن تنسى صرخات الكبار بأن ذلك الوحش سيطال تدميره بلدتها الصغيره
    كانت تسمعهم يقولون أن سيل من الغازات السامه سترسل علينا
    تسمعهم وهم يقولون أن صواريخ سقطت في مدينة الرياض
    وكانت تشاهد أباها وهو يصف منظر تلك القوات المحشوده على الحدود السعوديه اليمنيه .... بل كان يأخذها مع باقي إخوتها لترى القوافل العسكرية وهي تمر أمامها متجهتاً نحو الحدود .... ترى الترقب والخوف في أعين الجميع... فكيف لها أن تنسى او تتناسى!!!
    وفي يوم هو على ما تذكره كان يوم الخميس من شعبان من عام 1411هـ
    سمعت بشرى ساره ... فقد دحر ذلك الوحش وهزم وطرد كما تطرد الكلاب
    فعاد لها سكونها ... مع بعض التوجس
    لن أسهب في هذه الأقصوصه ... وسأذكر المهم
    المهم أن هذه الطفله كبرت ... ولكن رعب الطفوله مازال يرافق برائتها
    فتذكرت مقوله كان يرددها أباها كثيراً وهي لتتخلص مما يخيفك عليك بمواجهته
    وكي تستطيع مواجهته قررت أن تعرف عنه كل شيئ ... قررت أن تتعلم
    تقرأ
    تتثقف
    في ماهية الحروب .... سياسات بعض الحكومات .... استراتيجية التعامل بين الدول
    وخرجت بملخصات تعتبرها عظيمه ... لأنها حقيقه لا تغلفها اهواء أو مطامع
    حقيقه ضمتها أغلفة الكتب الغليظه ... وليس أنامل أحد من ينتمي الى تلك الأحزاب المتناحره
    عرفت أن ذلك الوحش يدعى صدام حسين أحد قادة البعثيين ولكن مع الأسف لم تعرف حتى الآن لماذا اطلقوا على أنفسهم هذا اللقب مع أن أعمالهم تدل على أنهم لم يدركوا ماهو البعث ... ماهو الحساب
    عرفت أن هناك كانت حرب ... أستعملت كل أساليب الخسة والدنائة والبعد عن أجل قيم الإنسانيه كأسلحة لها ... باعتبار الكويت على حد المزاعم محافظة عراقيه
    عرفت أيضاً أن الغازات السامه التي سمعت عنها في طفولتها هي نفسها الغازات التي أبادت الكثير من شعب الأكراد
    عرفت ... وعرفت ... وعرفت الكثير ... عن طريق الكتب المطبوعة من بيروت لا القنوات الخارجه منها

    وقبل ان أكمل عليك معرفة من هي تلك الطفله ؟؟؟؟؟؟
    هي أنا.... هي الريــــم
    وسأذكر لك نبذه عن ما ما زالت ذاكرتي تحمله من تحليلات واستنتاجات لم تأتي من فراغ
    مقامنا هذا لا يستوعب أن نذكر ما فعله صدام وجنوده الأوباش ولا ما فعلته السعوديه ولا مصر ولا اليمن ولا الأردن ولا السودان ولا حتى أمريكا
    مقامنا هذا يكفي لنذكر ما دور عرفات في ذلك الغزوا اللئيم وأيضا الرئيس اليمني بشيء موجز
    ولنأخذ محورين هنا أساسيين من أجل المقارنة... هما :
    الأول هوالغرض من تأييد علي عبدالله صالح لصدام في غزوه للكويت
    والآخر هو الغرض من تأييد ياسر عرفات لنفس الشيء

    كلاهما تصور لهما صدام في صورة مارد الفانوس الذي تستطيع بكلمات أن تملك ما تريد
    علي عبدالله صالح كان يريد من هذه الأسطوره أن تعيد له ماسلبته السعوديه من أراضي مزعومه ...بعد أن وعده صدام بذلك... فخرج على أمل ذلك اليمنيون وهم يهتفون بالروح بالدم نفديك يا صدام .... ومازالت تلك الهتافات الفارغه وبال عليهم الى الآن

    أما الرئيس ياسر عرفات فكان كالغريق الذي لم يجد سوى قشة يتعلق بها من أجل أمل في الحياة
    أفتقد كل شيئ مضى ... إفتقد أن يعود للعرب رجل كالملك فيصل ذلك المحنك التي تهابه حتى اسرائيل ...افتقد حافظ الأسد , أنور السادات ... إفتقد أن تعود حرب العاشر من اكتوبر ... افتقد أن تعود عناقيد الغضب من جديد
    فكيف له أن لا يتعلق بذلك البصيص حتى لو كان شعاعاً يرى ولا يلمس... يلوح هناك في الأفق البعيد بأن شلالات الدم ستتوقف من تحت رجليه
    وأنا صبرا وشاتيلا ستجد من لديه الوقت لتجميع أشلائها كي تدفن كباقي الأشلاء البشريه
    وبأن الحجارة ستعود العاباً بيد أطفال نسوا طعم البرائة
    وبأن الأجنه سوف لا تخاف بعد ذلك من الخروج الى النور

    ألا يحق له بعدها أن يتعلق بتلك القشه ... خاصاً وأن صدام قايض خروجه من الكويت بخروج اليهود من أرض ثالث الحرمين ... وخاصاً أن صدام كان يعتبر التهديد الوحيد لإسرائيل في المنطقه ... وخاصاً انه أرسل صواريخ حقاً على المستوطنات الإسرائيليه
    قلي بالله عليك ... هل قام أحد من العرب حينها بتلك المغامره أو فكر مجرد تفكير بذلك ... بل إنطلق الأغلبيه يعترفون بوجود إسرائيل كدولة ... لا بل تطاولوا ليوقعوا معها مواثيق سلام ... ومازال العلم الصهيوني يرفرف في بعض العواصم العربيه ... خذ عندك الدوحة مثلاً !!!!!

    فقد كان أمام عرفات أحد خيارين أحلاهما مر
    أما التضحية بالأخ ( الكويت)
    أو التضحية بالإبن ( فلسطين ) ... فكان خياره التمسك بالإبن

    قد يكون أخطأ في ذلك .... لا بل حقاً قد أخطأ
    ولكن خطأه لم يكن لإرضاء جشع نفسي مقيت كما كان غيره
    أنما جاء ذلك الخطأ من أجل أمة أرضعت فيها الأم طفلها دماً لا حليبَ

    كانت هي الزلة الوحيده في تاريخ ياسر عرفات وحكمه لفلسطين ... فلتقرأ أخي أبو عمر عن تاريخه الباقي ... ولتعرف أنك تتحدث عن رجل في زمن قل فيه الرجال

    عمر بأكمله وهو يناضل من أجل شعب ... ولتنظر الى ملابسه... الى بيته ... الى ما يأكل ... وعلى ما ينام ... هل ستجد مقارنة هنا مع ما يعيشه الرؤساء الأخرين
    وستتدرك حينها أنك تتحدث عن ملك بقلبه ... ليس بمظهره !!!

    لا أعرف .... هل من نتحدث عنه الآن حي أم أصبح من الأموات؟؟؟؟؟؟
    جنوني يكاد يعود لي !!!



    أختــــكم الريــــــم

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •