صدقوني يأخواني أيام زمان ماكان فيه دواليب كان توضع الملابس في مزنابيل هذة قصة يحكيها لي صاحبها يقول كنت ادرس في المرحلة المتوسطة وقمت من النوم مستعجل خايف اتأخر على الطابور وتناولت ملابسي من مزنبيل ولبست على عجل بدون مانفضها وبعد ماوصلت المدرسة وانتهى الطابور وبدت الحصة وماهي الا دقايق إلا والوان الطيف تبدو على وجهي أثر مرجللبس سرواله وفيها حميا واشتغلته قضم وهو يتلحلح ومستحي مايبغى ينفضح قدام زملائه ومدرسه وما صدق والحصة تنتهي ولما راح الحمام اعزكم الله لقي العج اب كل جسمه السفلي تحول للون الاحمر من عضات الحميا
ههههه
عجاج الليل
الحميا التي يقصدها فتى وادي خمران لايمكن أن تعيش في المنازل