ولا زال العبث البيئي لدينا ضرب من ضروب الشجاعة
فمن الزير والاسد إلى المطيري والذئب..
وحتى الطفل والعصفور الذي لايملك من الريش غير الزغب..
متى نفيق من صبيانيتنا..
ستقولون ان الذئب يعبث..
وسأقول بالاضافة الى ماقاله ابو خالد من انعدام الطرائد..
اغنامنا أيضا محل عبث.. ولم تكن في حرز
والسلسلة الغذائية لو لم تستمر لن نعيش نحن ولا أغنامنا..
المضحك .. أن لا تكافؤ في الامكانات بين ذئب وانسان..
فمن ميزه الله بالعقل بالتأكيد يملك من الدهاء ما يتغلب به على كل ذئاب العالم..
بل ويسخرهم له دون قتل..
ولنا في ماوكلي أسوة![]()
شكرا لك أبا خالد
تحية وتقدير