لي عودة ...لأسرد هنا...
قصة سطو..كادت أن تتم..
يوم الأربعاء 27/9/1425 هـ

لولا لطف الله...

كنت أنوي لها أن تتربع على قمة موضوع مستقل...ولكن...

مادمت أخي العزيز شطر قد قدّمت لها هنا...

فليس أقل من أن أجعلها تتفيأ ظلال هذه المقدمة الرائعة في شجوها في بكائها وفي أنين سطورها...

وأضم صوتي إلى صوت العزيز أبو إسماعيل ...

في أن يسرد كل منا معاناة مرت به أو مر بها سيان ما دام هدفنا واحد...

وحتى أعود..
لكم مني فائق التحية