والغريب في الأمر بأن الدكتور المبجل
ليست أمامه أدلة كافيه تجزم على إنحراف الشخص لجماعات ارهابيه
وكان يقول عن ذلك التائب
بأنه قد يكون مريضا نفسيا أو يعاني من إضطرابات في شخصيتة
هل أصبحت الهداية مرض نفسي
؟!
لكانـ .....................
ربما يا محناب هو الحسد بوجهة نظري فهم لم يقووا على أنفسهم بالإلتزام ولذا قاموا بمحاربة الملتزمين..