لو نظرنا إلى الأخطاء التي يرتكبها نسبه من المخزن من ترك الصلاة و مصروف البيت و تربية الأولاد وغيره

هذه الأخطاء أو المساوئ فيه نسبه تعادلها من غير المخزنين يرتكبوها
في يترك الصلاة علشان مبارة للمنتخب او علشان براد الشاى أو سوالف مع الشلة وغيره
في مصروف البيت يقصر بشكل يوازي تقصير المخزن
وفي تربية الأولاد تجد الأولاد ضيع وهو مع الشله في طلعة او سفريه خارج البلد او فاتح مجلسه دوانية للشباب ولعب البلوت والحش في الناس

باختصار كل مايفعله الانسان المخزن من أخطاء يعود الى طبيعة النفس البشرية إذا كانت خير أعانته على الخير فتجده وقت الصلاة يبذل القات ويصلي ويقدم البيت على التخزينه ويتابع الأولاد

وان كانت شر أعانته على ذلك فتجده لا يصلي ولا يصرف على البيت ومهمل اولاده سواء كان من المخزنين أو لم يكون . .