الشاعر بحق حامد بن عقيل.

ترجل عن الماء واقمع غبار المواجد .
أو كن سماء مكللة بالصهيل.
هذا الشجن وغيره من الأشجان العظيمة التي إستنطقها الشاعر بكل صدق وبراعة في رئعته تضعني امام مبدع مهم متمكن من ادواته التعبيرية بحيث يستطيع بكل إتقان تحويل الكلمات إلي صور وألحان وخلجات تستقر في وجدان المتلقي.
شكرا للأستاذ مسعد الحارثي عندما حمل الينا كل هذا البهاء.