عَـميقٌ هذا النص ، وفيهِ مِـنَ البهاءِ
والجاذبية مَا يجعـلني أضعُ رحالي
قريبا ً مِـنْ حُـدودِه ، كيْ أنــْـعَـمـَ
باستنشاق ِ عِـطــْـر ِ اللغةِ الفاخِـــر
الذي يفوحُ مِـنْ جَـنـبَـاتِــه !
محمد القاضي .. أيها الصديقُ العـزيز
أمتعتني حقا ً بهذا النصّ السامق
وجعلتني في شــــوق ٍ دائمـ ٍ كيْ
أقرأ َ مَـا يأتي بهِ يَـراعُـــــك .
تحية ، وعَـميقُ حُـب