لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: ][رَيَاحِينُ مِنْ بُسْتانِ النـُّصْرَةِ ][

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية تاج الوقار
    تاريخ التسجيل
    11 2007
    المشاركات
    51

    ][رَيَاحِينُ مِنْ بُسْتانِ النـُّصْرَةِ ][

    رَيَاحِينُ مِنْ بُسْتانِ النـُّصْرَةِ



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    مِنْ بَيْنِ آهاتِ الزّمانِ ... وَصرَخاتِ القـُلُوبِ ... تـَنْطِقُ أفـْئِدَتـُنا وَتَلْهَجُ ألْسِنَتُنا





    " فِداكَ أبي وَأمِّي ... فِداكَ كُلّ ما نَمْلِكُ يا رَسُولَ اللهِ "





    يَغْدُو العَقـْلُ وَيرُوحُ ... يُفًكِّر أيْنَ السَّبيلُ ؟؟!! كَيْفَ نَنْصُرُ خَيْرَ مَنْ وَطِئَ الثـَّرى ؟؟!!





    مَنْ قالَ فِيهِ اللهُ جَلَّ وَعَلاَ






    " لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ "

    التوبة128





    إلَى تِلْكَ المُهَجِ التِي تَذوبُ شَوْقاً لِنُصْرَةِ نَبِيِّهَا ... هَلُمُّوا لِلذَّبِّ عَنْ عِرْضِ نَبِيِّكُمْ





    قد يقول قائل: وَلَكِنْ ...كَيْفَ؟؟!!





    يَقُولُ اللهُ تَعَالى فِي كِتابِهِ الكَرِيمِ : " إنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتّى يُغَيِّرُوا مَا بِأنْفُسِهِمْ "





    إنَّ الأُمَّةَ لَنْ تَتَغَيَّرَ إلاَّ إذَا تَغَيَّرَ أفْرَادُهَا, إلاَّ إذا غَيَّرْتُ أنا وَأنْتَ وَهُوَ وَهِيَ ،





    إذا غَيَّّرْنا أُسْلُوبَ حَيَاتِنَا بِمَا يُوَافِقُ شَرْعَ اللهِ وَقُلْنَا لِرَبِّنا سَمْعاً وَطاعَة





    وَاتَّبَعْنا هَدْيَ نَبِيِّنَا عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ





    إنَّ المُتَأمِّلَ اليَوْمَ فِي حَالِ الأُمَّةِ الإسْلامِيَّةِ وَمَا أصَابَهَا مِنَ الضَّعْفِ وَالذُّلِّ وَالهَوَانٍ





    بَعْدَمَا كَانَ رِجَالُهَا كَالأُسُودِ فِي وَجْهِ أمْثَالِ هَؤُلاَءِ,





    يَرَى أنَّ مَا أصَابَ الأُمَّةَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهَا إلاَّ بِنُفُوسٍ أبَتِ الرُّجُوعَ وَالإنَابَةَ إلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ





    نُفُوسٍ ألِفَتِ الذُّنُوبَ وَالمَعَاصِي, وَنَسِيَتْ أنَّ اللهَ يُمْهِلُ وَلاَ يُهْمِلُ واغْتَرَّتْ بِحِلْمِ اللهِ وَعَفْوِهِ,





    هُمْ يُسِيئُونَ إلَيْنَا وَإلَى إسْلاَمِنَا وَنَحْنُ نُسِيءُ إلَى أنْفُسِنَا وَإلَى إسْلاَمِنَا!!!





    ===> هَلْ نَحْنُ المُسْلِمُــونَ اتَّبَعْنَـــا سُنَّةَ رَسُولِنَا ؟؟ <===





    ===> هَلْ رَبَّيْنَا أَنْفُسَنَا وَ أَوْلاَدَنَا عَلَى حُبِّ رَسُولِنَا ؟؟ <===





    ===> وَهَلْ تَعَرَّفْنَا عَلَى سِيرَتِهِ وَدَرَسْنَا أَخْلاَقَهُ ؟؟ <===





    أَسَاؤُوا لِلْحَبِيبِ المُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    عَجَزُوا عَنْ إِطْفَاءِ نُورِ اللهِ فَعَمَــدُوا جَاهِدِينَ إلَى إثَارَةِ بَعْضِ شَبَابِ المُسْلِمِينَ ...





    لِلرَّدِّ بِالعُنْفِ لِتَشْوِيهِ سُمْعَتِنَا وَسُمْعَةِ دِينِنَا





    خَوْفاً مِنْ أحْفادِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ





    وَقُرْآنِنَا الذِي يَجْلُبُ الآلاَفَ مِنْ مُثَقَّفِيهِمْ إِلَى الإسْلاَمِ




    فِي الوَقْتِ الذِي يَصْرِفُونَ مَلاَيِينَ الدُّولاَرَاتِ لِيَكْسِبُوا مُسْلِمِينَ إلَيْهِمْ دُونَ فَائِدَةٍ.





    أيُّهَــا الأَحِبَّةُ ، بُــعْدُنــا عَنْ طاعَةِ اللهِ وَ رَسُولِهِ جَعَلَ الأَيَادِي النَّجِسَةِ تُحَاوِلُ النَّيْلَ مِنَّا





    لَكِــــنْ ،، هَيـْـهَــاتَ هَيْــهَــاتَ





    إنْ أطَعْنَا اللهَ عَزَّ وَجَلَّ كَانَ بَصَرَنَا الذِي نُبْصِرُ بِهِ ...





    وَيَدَنَا التِّي نَبْطِشُ بِهَا...





    وَرِجْلَنَا التِي نَمْشِي بِهَا ...






    وَلَنْ نَنَالَ العِزَّةَ وَالكَرَامَةَ إلاَّ إذَا عُدْنَا إلَى دِينِنَا وَتَمَسَّكْنَا بِإِسْلاَمِنَا





    فَكَمَا قَالَ عُمَرُ بْنُ الخَطّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ :





    نَحْنُ قَوْمٌ أعَزَّنَا اللهُ بِالإسْلاَمِ فَإِنِ ابْتَغَيْنَا العِزَّةَ بِغَيْرِهِ أَذَلَّنَا اللهُ.






    فَأَيْنَ نَحْنُ مِنْ هَذِهِ المَعَالِم ؟؟!!!





    وَيَا تُرَى فِي أَيِّ بُسْتَانٍ سَتَتَفَتَّحُ الأفْكَارُ ؟؟





    فلتُعْلِنِ الجَوَارِحُ أنَّهُ لاَبُدَّ لَهَا مِنْ مَوْعِدٍ مَعَ الافْكَارِ لِتَسْتَنْشِقَ رَحِيقَهَا... ولِتُحَوِّلـَها مِنْ فِكْرَةٍ إلَى حَقِيقَةٍ





    ولْتَصْرُخْ بِأعْلَى صَوْتِهَا " فِدَاكَ أبِي وَأُمّي يَارَسُولَ اللهِ "





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    هَا أنَا عَلَى الطَّرِيقِ أسِيرُ نَحْوَ بُسْتَانِ نُصْرَةِ الرَّسُولِ الكَرِيمِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ





    فَهَلُمُّوا مَعِي لِنَرْتَعَ فِي بُسْتَــانِ الأفْكَارِ وَ نَقْطِفَ مِنْهُ بَعَْضَ الرَّيَاحِينِ




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الدُّعَاءُ ثُمَّ الدُّعاءُ ثُمَّ الدّعَاءُ





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الإلْتِزَامُ وَالإمْتِثَالُ لِسُنَّةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاتِّبَاعِ أوَامِرِهِ.





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي تَقْدِيمُ مَحَبَّتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مَحَبَّةِ الوَالِدِ وَالوَلَدِ وَالنَّفْسِ



    لِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:



    "لاَ يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ حَتَّى أكُونَ أحَبَّ إلَيْهِ مِنْ نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ".




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي إحْيَاءُ سُنَّةِ الرَّسُولِ الكَرِيمِ عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ وَالتَّمَسُّكُ بِهَا وَغَرْسُهَا فِي قُلُوبِ الأطْفَالِ.





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الدِّرَاسَةُ وَالتَّعَمُّقُ فِي السِّيرَةِ الصَّحِيحَةِ لِلرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالعَمَلُ بِمَا فِيهَا قَدْرَ المُسْتَطَاعِ.




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي مَحَبَّةُ آلِ بَيْتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ زَوْجَاتِهِ وَذُرِّيَّتِهِ.





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي إنْ كُنْتَ مُسْتَهْلِكاً أوْ كُنْتَ تاجِراً فَعَلَيْكَ مُقَاطَعَةُ بَضَائِعِهِمْ.





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي العَمَلُ عَلَى نَشْرِ سِيرَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكُلِّ اللُّغَاتِ فِي المُنْتَدَيَاتِ الإسْلاَمِيَّةِ وَغَيْرِ الإسْلاَمِيَّةِ.





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي إيقَاظُ الوَعْيِ الدّاخِلِيِّ وَإِبَقاءِ الذِّكْرَى فِي أنْفُسِنَا وَأمَامَ أعْيُنِنَا حَتّى لا نَنْسَى .




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي تقديم دُرُوسٌ لِنُصْرَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ سِيرَتِهِ فِي مُصَلَّى المَدْرَسَةِ.





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي عَمَلُ مَجَلَّةٍ مِنْ طَرَفِ فَرِيقِ عَمَلٍ فِى كُلِّ فَصْلٍ ، هَذِهِ المَجَلَّةُ تَكُونُ " لِنُصْرَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "، بِمُسَاعَدَةِ مُشْرِفِ الفَصْلِ.





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ‌تَرْبِيَةُ الأبْنَاءِ عَلَى الإقْتِدَاءِ بِالرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي كُلِّ شَيْءٍ.





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي عَمَلُ مِلَفٍّ صَوْتِيٍّ يَضُمُّ مَقاطِعَ لِلْمَشَائِخِ الذِينَ تَحَدَّثُوا عَنْ نُصْرَةِ الرَّسُولِ وَ عَرْضُهُ بِـأسْلوبٍ مُؤَثِّرٍ.





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي عَمَلُ طَبَقٍ خَيْرِيٍّ فِي المَسَاجِدِ مُرْفَقٍ بـِمَطْوِيَّةٍ صَغِيرَةٍ عَنْ سُنَنِ الرَّسُولِ إحْيَاءً لَهَا.







    فَيَا أبْنَاءَ أمَّةِ مُحَمَّدٍ المُصْطَفَى .. تَرْجِمُوا الأفْكَارَ لأفْعَالٍ .. وَانْصُرُوا نَبِيَِّكُمْ خَيْرَ مَنْ وَطِيءَ الثَّرَى





    رَزَقَكُمُ اللهُ شَفَاعَتَهُ عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ





    .....






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    القَصِيدَةُ لِشَاعِرِ حَمْلَةِ الفَضِيلَةِ / الأخ الفاضل أبو تميم


    أنشدها منشد الحمّلةّ / الأخ الفاضل عبد الله عزام


    هنّدسَة صوّتيّةَ / الأخ الفاضل عبد الله عزام



    هنا بجودة عالية

    جودة جيدة

    للجوال


    ,,


    ,



    نسألُ الله أن يُحرّكَ جوارحنَا لنصّرةِ دينهِ





    وأن يرُدّنَا إلَى دينهِ ردَّاً جميلاً





    وأن ينْتقِمَ من كلِ من سَبَّ نبيّنَا صلَّى الله عليهِ وسلم




    وأن يردّ كيدهَم في نـُحُورهِمْ





    وأن يجعلَ تدميرهُمْ في تدْبيرِهِمْ





    لاترحلْ دونَ أن تختار إقتراحًا لنصرة نَبيِّك محَمّدٍ صلَّى الله عليهِ وسلم



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية علي بن حمود
    مشرف سابق

    صديق الضوء
    تاريخ التسجيل
    04 2007
    الدولة
    طزستان !
    العمر
    37
    المشاركات
    4,457

    مشاركة: ][رَيَاحِينُ مِنْ بُسْتانِ النـُّصْرَةِ ][

    إستحق رسولنا الدفاع عنة



    أتمنى أن لا يكون ذلك بالكلام فقط


    تاج


    أدام الله غيرتك على دينك

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية تاج الوقار
    تاريخ التسجيل
    11 2007
    المشاركات
    51

    رد: ][رَيَاحِينُ مِنْ بُسْتانِ النـُّصْرَةِ ][

    بوركتم على المرور الطيب وجزاكم الله خيرا.

    انصر نبيك يا مسلم

    ولو بكلمة
    واعلموا اخوانى الاكارم ان بكلمة تكتبها يشاهدها الالوف المؤلفة
    فلا تستهين اخى الفاضل برد او اقتراح تضعه لنصرة نبيك
    فاعلم ان بالكلمة التى تكتبها لنصرة نيبك
    قد لا تستفيد بها انت و لكن قد يستفيد بها غيرك
    و من ثم ينتفع بها فتكتب لك فى ميزان حسناتك
    فبادر اخى الكريم قبل ان تبادر
    وهلموا لنعلن تمسكنا بديننا بالفعل لا بالقول حتى يعلم القوم اننا صادقون حينما نقول...
    "فداك أبى وأمى يارسول الله "
    اخوانى وأخواتي
    هيا نتفق على سنة من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم
    تكون نصرة له باحيائها

    - كأن نقرأ جزءا معينا من القرآن ...كورد يومي .
    - كأن نقوم بالصلاة جزءا من الليل او ان ننفل ولو بركعتين بعد صلاة العشاء مثلا .
    - أو نحيي سنة هجرها اغلبنا ....سنة صلاة الضحى , صلاة الاوابين.

    - أو نعلن أننا سنهجر شيئا مما نهانا عنه الرسول.
    (مثلا يعلن الشباب هجرهم للسجائر ).وتعلن الأخوات هجرهم للتبرج و الالتزام بشرع الله في اللباس
    هكذا ننصره حقا ونكون صادقين حينما نقول
    "فداك أبى وأمى ورحى يارسول الله "
    فما رأيكم ؟
    ان يبحث كل منا عما يستطيع أن يحييه من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم و يشاركنا هنا بما قام به لاحيائها , فيشجعنا على ان ننهج نهجه .

    بل ولما لا نقرأ فى سيرته ونعلم حياته, لنتحلى بأخلاقه وصفاته
    ونعلن للعالم أجمع أن قدوتنا أعظم البشر

    "محمد رسول الله "
    ربما يقف المرء أمام ما يرى حزينا لما يتعرض له دينه ساخطا على كل جاهل بدين الاسلام , الاعقل أن نصنع من الليمونة المرة شرابا حلوا ...
    بحماقاتهم يقوون و يعلنون عن الاسلام وهم لا يدرون
    كل أوروبا بل العالم باسره الان يعرف عن دين الاسلام و العاقلون منهم يبحثون في حقيقته فيسلمون.
    الان هو دوركم يا شباب أمتنا لتعلموا العالم دين الاسلام الصحيح , دين السماحة و الاستقامة.
    اخوانى انشروا سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم فى كل مكان ولكل البلاد

    ارفعوا أصواتكم للخارج وقدموا لامتكم افعال عملية في اتباع هدى النبى صلى الله عليه وسلم

    هيا
    ولنفكر معا كيف نحول الفكرة الى واقع

    فاذا ما أصر العقل على الاخلاص ,دعا الجوارح للعمل وامر يديه ان ترفع الى السماء وتسال توفيق من الله وحده

    و ارجوا من اخوانى و اخواتى ان لا يرحلوا دون رد لنصرة النبى او باقتراح يدعم النصرة


    و جزاكم الله كل الخير واحسن الله اليكم جميعا

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •