وقفَ تعصفُ به الظنون
حملقَ في الأمكنة المُخرسة
لاأحد سوى
عاصفةٌ تحفّ الأفق
والزمانُ مسرح خيانة
أدار جسدهُ وألهب الطريق
هرباً من أطيافٍ ضاحكة

***


أنتَ مبدع ياكتاب وفقط