نــــداء
من أزقّة الماضي الوارفة
من جَمال الذكريات
من أصالةِ الأمكنــة البريئة
من مقاعدِ الإحترام
{ غبارٌ يغلّف الأُفـق
وسِهامٌ متعطشةٌ للدماء
والنّــقع يشوّه العمل }
***
الحلم
حصانُ طروادة إمتلأ ثواراً
ولامفرّ لباريس من سيف أخليس
حتى ولوأقنعته هيلين بذلك![]()
ودٌ عبر الأزمنةِ يمتدّ