نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لله درها

وكثر الله من أمثالها

ووفقها الله لما يحب ويرضى

أين إعلامنا منها وللأسف

إنهم مهتمين بالأزياء والموضة والرياضة .

وهذه التيجان لا يلقون لها بالا .



شكرا الأسير