‏من جعل الهموم هما واحدا، هم المعاد ،كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا، لم يبال الله في أي أوديته هلك
اللهم لا تشغلنا بغير طاعتك


الله يجزيك خير يا عبد الله